يوقع الكاتب الصحفي مصطفى دالع كتابه "السودان الذي رأيت: من أم درمان إلى درافور فالجنوب" يوم الخميس 29 سبتمبر بجناح دار الهدى بالمعرض الدولي للكتاب على الساعة الثانية زوالا. ويروي الكتاب زيارة الكاتب الصحفي مصطفى دالع إلى السودان لتغطية الانتخابات العامة في أفريل 2010، ويسلط الضوء على الأوضاع السياسية والاجتماعية والاقتصادية والتاريخية، ويجري مقارنات ضمنية بين الجزائر والسودان ومصر، كما يتحدث عن زيارته لملعب أم درمان الذي شهد تأهل المنتخب الجزائري لكرة القدم لكأس العالم أمام نظيره المصري، ويفصل محاولات التهدئة الإعلامية بين الصحافيين الجزائريين والمصريين، كما يتناول الأوضاع الأمنية والإنسانية الصعبة في إقليم دارفور، وقضية جنوب السودان الذي انفصل رسميا عن الشمال.