من أنت يا قصرنا كم لمته غرقا ما زال بين سما منوالنا عطرا من أنت يا سيدي كم ذقته ثمنا ما زال بين حسا احبارنا حبرا لا أستحي حين أصفع الدجى قلما ما كنت يوما أراه يكره السرا يكفي جروحا تهاب حرفنا قلقا مصيرنا انتهى لحبنا قصرا لا يستحي حين يصفع الغشا خجلا متى يرى أسفي يبني له بئرا أمحو على صفحتي دفاتري خطئا ليدرك القاع من يبني به سعرا