صرح وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي في بيان نقلته وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية هذا الاثنين بأن بلاده تؤيد الخطة التي اقترحها الرئيس السوري بشار الأسد لحل النزاع في سورية. وذكر أن هذه الخطة ترفض العنف والإرهاب وأي تدخل خارجي في البلاد. واشار أن الخطة التي طرحها الأسد في خطابه يوم الأحد، ترسم مستقبلا للبلاد عبر عملية سياسية شاملة. ودعا صالحي المجتمع الدولي إلى دعم محاولات إنهاء الأزمة من خلال "حل سوري". وأكد صالحي أن خطة الرئيس السوري "ترفض العنف والإرهاب والتدخل الخارجي في بلاده وتقترح عملية سياسية شاملة" للخروج من الأزمة