أشارت تقارير فرنسية اليوم... أن بعضا من أتباع اليمين المتطرف الفرنسي قاموا أمس على مواقع التواصل الإجتماعي بتضخيم العديد من الأمور بخصوص إحتفالات الجزائريين في فرنسا بعد الفوز أمام كوريا، حيث إنتشرت إشاعة عن حرق كنيسة في ليون، إلا أنه سرعان ما تم تكذيب هذه الأخبار، في موجة تهويل واضحة أطلقها مناصرو اليمين المتطرف لتعكير أجواء إحتفالات الجزائريين، حيث تحدثوا أيضا عن أعمال عنف في منطقة "باربيس"، إلا أن الشرطة الفرنسية نفت ذلك، كما قام بعض اليمينيين المتطرفين بنشر العديد من الصور العنصرية على مواقع التواصل الإجتماعي.