أطلق مجهولون حملة على شبكة التواصل الاجتماعي ''الفايس بوك'' تطالب بإقالة وزير التربية الوطنية أبو بكر بن بوزيد من على رأس الوزارة. وجاءت الحملة محصلة للمشاكل المتتالية التي عصفت بالسنة الدراسية الجارية، خاصة إضراب الأساتذة الذي عطل استكمال البرنامج الدراسي. وتسعى الحملة حسب ما هو منشور على الموقع للإطاحة ببن بوزيد الذي لم يتزحزح من كرسيه رغم ما مر بقطاعه من عواصف وهزات، فهل سيتمكن المبحرون في العالم الافتراضي من تحقيق ما عجزت عنه النقابات المستقلة؟