عقد أمس الكثير من الجزائريين آمالهم على حمامة الأمان التي عششت فوق شباك ''مبولحي'' حارس مرمى المنتخب الجزائري. واعتبرها الكثيرون فأل خير بعدما تفاءلوا بالرقم 18 والذي قالوا إنه تاريخ انتصاراتهم. وقد ركزت كاميرات المصورين على حمامة مبولحي التي لم تخش كرات الفريق الإنجليزي لأنها ربما كانت أكثر ثقة من الأنصار الجزائريين بسعدان وأشباله.