لم يترجم الخطاب الذي ألقاه الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد أمام قمة مقر الأممالمتحدة في نيويورك الخاصة بمحاربة الفقر في العالم، حيث تعذر على كل الحضور فك شفرات خطاب أحمدي نجاد الذي جاء باللغة الفارسية. وقالت مترجمات الأممالمتحدة إنهن كن قرأن نصا سلم لهن مسبقا دون معرفة مدى مطابقته لخطاب أحمدي الذي لا تخلو خطاباته من التهديد والوعيد وعليه فقد يكون أحمدي بهذا قد اختار دخول سياسة العزلة من تحت قبة الأممالمتحدة.