كشف ممثلو التنظيمات الطلابية أن تأخر انطلاق الدروس والتحويلات عكرت أجواء الدخول الجامعي لهذه السنة، كما اشتركت تدخلاتهم خلال استضافتهم في ركن ''فطور الصباح'' ب''الخبر''، أول أمس بخصوص نظام ''أل أم دي'' في تسرع عدد من رؤساء الجامعات في تطبيق النظام الجديد رغم عدم جاهزيتها له، وهو ما تسبب في تسجيل نسب رسوب كبيرة في صفوف الطلبة، وأضافوا أن ظروف الإقامة الجامعية يجب أن تعرف ثورة حقيقية ولا بد من حل ديوان الخدمات الاجتماعية، الذي أظهر محدوديته في خدمة انشغالات الطلبة رغم ال7 آلاف مليار سنتيم التي ترصدها الدولة سنويا للخدمات الاجتماعية والتي، حسبهم، لا يتم استغلالها على أحسن وجه. سيرة ذاتية لأمناء التنظيمات */ سيد أحمد تيمامري، الأمين العام للتحالف من أجل التجديد الطلابي الوطني، سنة أولى علوم سياسية. */ منذر بوذن، الأمين العام للاتحاد الوطني للطلبة الجزائريين، ماستر بالمدرسة الوطنية العليا لعلوم الصحافة والإعلام. */ إبراهيم بولقان، رئيس الاتحاد العام للطلبة الجزائريين، مهندس دولة في العلوم الفلاحية، سنة ثانية ماستر. */ علي بلعلام، رئيس الرابطة الوطنية للطلبة الجزائريين، متخرج من المعهد العالي لإطارات الشباب، سنة أولى علوم سياسية. */ مصطفى نواسة، الأمين العام للاتحاد الطلابي الحر، سنة أولى علم اجتماع.