اجتمع مُلاّك العمارة المحاذية لمقر وزارة الطاقة بحي شعباني بحيدرة، في الجزائر العاصمة، والذي تنازلت عنه سوناطراك لفائدة إطارات سابقة في الشركة، حيث التقوا، الجمعة الماضي، لأمور خاصة بهم. لكن الجديد هو حضور وزير الطاقة الأسبق، شكيب خليل، هذا اللقاء الذي كذب وزير الداخلية، دحو ولد قابلية، خبر دخوله إلى أرض الوطن. فما تعقيب هذا الأخير؟