أطلقت جمعية حماية المستهلك وإرشاده على موقع التواصل الاجتماعي ”فايسبوك” حملة لإلغاء أو تأجيل تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، وأكدت أن آليات التقشف التي تريد الحكومة تطبيقها على الشعب، تنطلق من تجاوز الإسراف في إنفاق المال العمومي على هذا النوع من التظاهرات، بدلا من إلزام المواطنين الذين يعانون أصلا من ضعف القدرة الشرائية، بشد الحزام والاقتصاد في النفقات.