تعرف محطات الحافلات الرئيسية على مستوى إقليم المقاطعة الإدارية للرويبة، وضعيات متباينة من حيث عدم قدرتها على استيعاب الكم الهائل من المسافرين وقلة سائل النقل. علاوة على افتقارها للتهيئة المطلوبة في مثل هذه المرافق، وهو ما يزيد من متاعب المسافرين خلال موسم الحر بالموازاة مع حركية خطوط النقل لاسيما باتجاه الشريط الساحلي، وفي منطقة تبلغ كثافتها السكانية نحو 167 ألف نسمة حسب الإحصائيات الرسمية.