تنظّم جمعية ”الأمل” لمساعدة الأشخاص المصابين بالسرطان، غدا الإثنين بمنتدى المجاهد، لقاء إعلاميا حول وضعية التكفل بمرضى السرطان في الجزائر، وهذا بمناسبة إحياء اليوم العالمي للسرطان، المصادف ل03 فيفري من كل سنة. سيحضر اللقاء البروفسور كمال بوزيد رئيس مصلحة الأورام السرطانية بمركز بيار وماري كوري، إلى جانب البروفسور أحمد بن ديب رئيس مصلحة الكشف عن سرطان الثدي بمركز مكافحة السرطان للعاصمة، كما ستكون الحركة الجمعوية الناشطة في مجال مساعدة المرضى وكذا مرضى مصابون بأنواع من هذا الداء، في الموعد. ”الجمهورية” تعود لقرائها في العاصمة
عادت جريدة ”الجمهورية” أمس للصدور في عاصمة البلاد بعد غياب دام لسنوات.. وستغطي جريدة الجمهورية التي تُعتبر واحدة من الجرائد الست التابعة للقطاع العمومي إلى جانب ”المساء”، ”الشعب”، ”المجاهد”، ”أوريزون” و«النصر”، كافة جهات القطر العاصمي. وعادت ”الجمهورية” بعد أن افتقدها القراء بهذه المناطق لمدة سنوات، لأسباب مرتبط بعضها بجوانب تقنية ذات صلة بمنظومة التوزيع، وأخرى متصلة مباشرة بخيارات الهيئات المسيّرة للجريدة. للتذكير، فقد كانت جريدة ”الجمهورية” خلال سبعينيات القرن الماضي، تصدر في العاصمة باللغة الفرنسية، واستمر مكتبها بعاصمة البلاد في العمل حتى بعد تعريب الجريدة في الثمانينيات، حيث كان لها صدى واسع ومقروئية متميزة.
العائلات تحيي زوخ
على الرغم من أن افتتاح الواجهة البحرية لشاطئ الصابلات جاء في بموسم الشتاء تنفيذا لتعليمة والي العاصمة، عبد القادر زوخ، إلا أن التوافد الكبير للعائلات رفقة الأطفال على الشاطئ كان كبيرا، وكأنهم بذلك يعبرون بما لا يدع مجالا للشك عن حاجتهم إلى مرافق جديدة للتسلية والترفيه، وهو ما جعل بعض العائلات تحيي الوالي زوخ على هذه الالتفافة، متمنين أن يتم الإسراع في تجهيز الشاطئ مع حلول موسم الاصطياف ليتحول الشاطئ إلى قبلة مفضلة العاصميين.
سيتوجه الرئيس السابق للمجلس العام لشمال فرنسا، برنار دي روزيي، في الأسابيع القادمة، إلى غليزان لبعث مشاريع التعاون اللامركزي بين هذه الولاية الواقعة في غرب البلاد وشمال فرنسا، بعد التوقيع على اتفاق توأمة مع ولاية غليزان الذي أفضى إلى تبادلات بين هاتين المنطقتين.وقد بلغ دي روزيي الذي وقع على الاتفاق مع ولاية غليزان سنة 2008 الرئيس الجديد للمجلس العام لشمال فرنسا باتريك كانير اقتراحه بزيارة المدينةالجزائرية، مؤكدا أن هذا الأخير وافق على ذلك وأنه سيتنقل في الأسابيع القادمة إلى مدينة غليزان ليحث المسؤولين على الذهاب بالتعاون إلى أبعد مما هو عليه حاليا. وأضاف المتحدث أن المسؤولين بشمال فرنسا أبدوا استعدادهم للتعاون في المجالات الجامعية والاستشفائية والتكوين، إضافة إلى تبادل الزيارات والخبرات بين المنتخبين المحليين والجماعات الإقليمية بالإضافة مجالات الشباب من خلال التكوين والرياضة وسياسات الإسكان.
حذّر رئيس بلدية مستغانم كل المارة من المشي على أغطية بالوعات وادي عين الصفراء الذي يعبر وسط المدينة، بعد أن جرفت مياه الأمطار الأخيرة جزءا كبيرا من هذه الأغطية الممتدة على طول الوادي. كما قرر منع ركن السيارات بجانب الوادي في الحظائر التي اعتاد السائقون على ركن مركباتهم فيها؛ نظرا لتواجدها أمام الأسواق الشعبية. وأفاد ”المير” بأن أشغال الترميم وإعادة أغطية الوادي أُسندت دراستها إلى جهات متخصصة، تقوم بمراقبة شاملة للأغطية على طول الوادي، وفور انتهائها من ذلك يتم الشروع في تنفيذ هذه العملية، داعيا كل الراجلين والراكبين الذين يقصدون هذه الأماكن، إلى تفادي السير على أغطية الوادي ريثما تتم أشغال الترميم.
تم بولاية المدية تدعيم الأحياء الثلاثة الفائزة في مسابقة ”الجائزة الخضراء لأنظف حي”، التي نظمتها المديرية العامة للأمن الوطني بالتنسيق مع وزارة تهيئة الإقليم والبيئة، بغلاف مالي قدره 200 مليون سنتيم لتحسين أحيائهم وجعلها أكثر رونقا، ويتعلق الأمر بحي ”211 مسكنا” ببني سليمان بالمرتبة الأولى، ليليه حي ”صدام حسين” من نفس البلدية في المرتبة الثانية، وعادت المرتبة الثالثة إلى حي ”فراش الحاج” بقصر البخاري، وقد تم تكريمهم في حفل أقيم مؤخرا، تحت إشراف والي الولاية ورئيس أمن ولاية المدية.
أبرمت مؤخرا شركة ”اتصالات الجزائر” بقسنطينة، عقد شراكة مع المسيرين الشباب للمؤسسات المصغرة الممثلين من طرف الوكالة الوطنية لدعم تشغيل الشباب، حيث كشفت مصادر من مديرية البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال أن التوقيع على عقد الشراكة جاء بهدف تعزيز قطاع البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال بعاصمة الشرق بعدما تم إنشاء عدة مؤسسات مصغرة تنشط في مجال تكنولوجيات الإعلام والاتصال.ومن المنتظر أنتعطي هذه المؤسسات المصغرة التي تم إنشاؤها في إطار الوكالة الوطنية لدعم تشغيل الشباب، دعما كبيرا لقطاع البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال، باعتبار أن المستثمرين الشباب المعنيين في هذا الإطار سيستفيدون من مخططات تتضمن تصليح الأعطاب بخطوط الهاتف الثابت وصيانة شبكة الاتصالات ووضع ألياف بصرية وكابلات تحت الأرض، زيادة على مشاريع أخرى في الأفق.
تم استهلاك 700 مليون دج مقتطعة من تحصيل الرسم على السكن بولاية عنابة لصيانة وتأهيل الحظيرة السكنية، وذلك منذ سنة 2000، وحسب مدير الترقية والتسيير العقاري فقد تم استغلال 33 بالمائة من هذا الغلاف لتمويل عمليات إصلاح الكتامة وطلاء واجهات العمارات ومكافحة نقاط تسربات المياه بالحظيرة السكنية للولاية التي تضم 63524 وحدة سكنية، من بينها 14 ألف سكن مصنف ضمن قائمة السكنات العتيقة، في حين تم استغلال 3 بالمائة من الغلاف المالي لتطهير الأقبية وإصلاح المصاعد الكهربائية.