إستفادت أمس 2 جمعية دينية على مستوى ولاية الجزائر من إعانات مالية تراوحت بين 40 مليون سنتيم إلى 80 مليون وبمبلغ إجمالي تجاوز المليار ونصف الميار سنتيم في لقاء أشرف عليه وزير الشؤون الدينيج واأوقفا أبو عبد الله غلام وإقترصت عل الجمعيات المعتمدة فقط في حين تستفيد فيه الجمعيات غير المعتمدة من عانات مقدمة من طرف البلديات بالتنسيق مع الوزارة والولاية وكذا ستتكفل الوزارة يتجهيزات المدارس القرآنية في حسن تدعم فيه طلبة القرآن الكريم الموزعين عبر 7 مدارس قرآنية في العاصمة.وقد كشف مدير الشؤون الدينية لولاي الجزائر ساعد لزهاري أن عدد الجمعيات الدينية حاليا يبلغ 414 جمعية منها 200 تحصلت على الموافقة من المديريج زفي ين حلت فيه 75 جمعية لأسباب مختلفة و14 تم تجميد نشاطها بسبب تجاوزات أما 7 أخرى فهي مستقلة مضيفا في هذا الصدد أن 45 لجنة تقنية مؤقتة لإتمام المشاريع المتبقية في المسجد، أما بخصوص الجمعيات المعتمدة فقد أوضح ذات المتحدث أنه إعتمد 42 جمعية إعتمادا رسميا على مستوي العاصمة من طرف مديريات الشؤون العاصمة التنظيم في حين أن دراسة ملفات اللجان الدينية تتسم بالتجاوب الكبير مع مصالح الولاية واللجان أنفسهم.أما بخصوص بع المناوشات التي تحدث بين أعضاء ذات اللجان فقد وصفها ترهازي بالحالات القليلة، رغم وجود تعليمة وزارية رقم 8 التي تحدد وظيفة ارمام الذي يفترض أن توكل إليه كل المهام المتعلقة بالقرية والتعليم والتلقين داعيا إلى ضرورة تجاوزمثل هذه الخلافات هذا وقد ثمن ذات المتحدث في الأخير كل الجهود المبذولة من طرف الدولة التي ماتزال تقدم الدعم لهذه اللجان وكذا المجلس الولاذي للعاصمة إضافة إلي إشادته بما قدمه المحسنون الذين حسبه ألزموا أنفسهم لبناء المساجد وهو ذلت الأمر المموس في العاصمة يضيف كما تجدر ارشارج إلى أن منح هذه الاعانات تاتي في إطار بناء وتجهيز المساجد والمدارس القرآنية لولاية العاصمة بغية الرقي بمساجدنا.