اعتبرت الإعلامية الجزائرية المتألقة خديجة بن ڤنة مناسبة اليوم العالمي للمرأة بأنه يوم ككل الأيام، ولا يعني لها تاريخ الثامن مارس شيئا. وحسبها "لا أفهم مغزى الاحتفال والانتصار للمرأة في وقت لا تزال فيه المرأة تقتل وتغتصب وتعذب وتضطهد وتسجن في أوطاننا" وتساءلت "بماذا نحتفل إذن؟!". وحول مدى اختيارها بين العمل والمنزل، تقول "لا أتمنى أن أخيّر يوماً بينهما، ولكن لو حدث ذلك سأختار بلا شك زوجي وأولادي وبيتي".