قال أحمد قريع الذي يقود المفاوضات الفلسطينية مع إسرائيل إن السلطة ربما تقوم بإسقاط تبنيها لحل الدولتين وتطالب بدولة واحدة تجمع اليهود والعرب إذا استمرت إسرائيل في رفض الحدود التي يقترحها الفلسطينيون لإنشاء دولة مستقلة. فهل هذه التصريحات تعبر عن قناعة باقتراح الزعيم الليبي معمر القذافي بإنشاء دولة واحدة تسمى "إسراطين"