التقى وزير التضامن الوطني والجالية الجزائرية بالخارج، جمال ولد عباس، مدير التشريفات بوزارة الخارجية، محمد زيان حسني، الموجود رهن الرقابة القضائية بباريس منذ أوت الماضي. وقال الوزير إن حسني يمر بوضع حرج. لكن الوزير، وهو المكلف بمعالجة قضايا ومشاكل الجزائريين في الخارج، لا يعلم أن زيارته جاءت متأخرة وبعدما استنفد الدبلوماسي كل صبره وبرودة أعصابه هو وعائلته. فبعد ماذا يا ولد عباس؟!