بدلا من مقاسمة وزير التضامن الوطني والأسرة والجالية الوطنية بالخارج جمال ولد عباس، المعاقين الجزائريين الاحتفال بعيدهم الوطني، الأربعاء الماضي، فضل القيام بجولة إلى العاصمة الفرنسية باريس، حيث التقى بالدبلوماسي الجزائري محمد زيان حسني الذي يوجد رهن الرقابة القضائية في فرنسا، فهل أصبح الوزير غير قادر على تسيير أجندته بما يتناسب مع مسؤولياته الكثيرة؟