كشفت الجمعية الوطنية لمتقاعدي الجيش الوطني الشعبي، أن هناك أشخاصا محتالين ينشطون باسمها في مناطق مختلفة من شرق البلاد، وتبرأت الجمعية الوطنية لقدماء الجيش في بيان لها، من كل الأشخاص الذين ينشطون باسمها. كما أكدت الجمعية التي تنشط باعتماد حصلت عليه من وزارة الداخلية والجماعات المحلية سنة 1992، أنه لا صلة لها بتحركات ومزاعم هؤلاء الأشخاص، داعية كل منخرطيها إلى الإنتباه والحذر من أي تصرف يصدر عن هؤلاء.