أدار المدعو عمرو أديب ظهره لكل التصريحات التي أدلى بها، والتي شَتم من خلالها كل ما هو جزائري، بل والأكثر من ذلك، فإنه رفع يداه داعيا ب''النكد'' على كل الجزائريين، حيث غير جلدته أمس، وراح كالحمل الوديع.. حتى لا نقول كبنات شارع الهرم، يرحب بكل أنصار ''الخضر''، الذين دعاهم للتجول في شوارع مصر معززين مكرمين ..وجاءت خرجة عمرو أديب هذه، بعد تيقنه من فشله في ترقيع بكارته الإعلامية التي فقدها ذات يوم، عندما اتهم لاعبي المنتخب المصري باصطحاب بائعات الهوى إلى غرفهم بجنوب إفريقيا..