وقالت أرملته خلال وقفة ترحم ووضع أكليل من الزهور وسط الساحة الرئيسية بالجزائر العاصمة التي تحمل اسم زوجها، " يجب على فرنسا الاعتراف بكافة جرائمها الاستعمارية وهذا مطلبنا الأساسي". وأضافت تقول "لقد كان موريس يشعر انه جزائري وبالتالي كان متضامنا مع نضال مواطنيه من أجل الحرية" مؤكدة انه " توفي تحت التعذيب على غرار آلاف الجزائريين الآخرين".