من المنتظر أن يتم تسليم قاعة الأطلس بباب الوادي بالعاصمة في الأيام القلية المقبلة، حيث يتم حاليا وضع آخر رتوشات الترميم الذي تأخر كثيرا والذي تسبب في حذف اسمها من ضمن قائمة الأسماء التي برمجت لإحتضان فعاليات تظاهرة الجزائر عاصمة الثقافة العربية وقد تأخر موعد تسليمها أيضا بسبب الإجراءات القانونية المرتبطة بالترميم وكذا بسبب ترحيل بعض العائلات التي كانت تقيم بها منذ 1968 إضافة إلى طبيعتها الهندسية الخاصة التي جعلت وزارة الثقافة تستنجد بمهندس إيطالي.