حضر الوزير السابق للطاقة، شكيب خليل، مراسيم الإحتفال في الفاتح من نوفمبر عيد الثورة الذي نظمته سفارة الجزائر في واشنطن، حيث كان خليل من بين المدعوّين رفقة حرمه وتحدث إلى بعض الضيوف حول سبب تواجده حاليا في الولاياتالمتحدةالأمريكية التي يزورها أحيانا للقاء أبنائه، وحسبما نقله الموقع الإخباري آخر الأخبار عن الجزائر، فإن الوزير السابق للطاقة تحدّث كثيرا عن تجربته في سوناطراك خلال سنوات السبعينات، غير أنه لم يتفوّه ولو بكلمة واحدة حول العشر سنوات التي قضاها على رأس قطاع الطاقة في الجزائر من سنة 1999 إلى غاية 2010، قبل أن يتم إنهاء مهامه عقب الفضيحة التي هزّت مجمع سوناطراك.