بينما يخطف عبد المومن خليفة، (الفتى الذهبي) الذي تحول إلى (شاب هزيل)، الأنظار هذه الأيام بمناسبة محاكمته بمحكمة البليدة، يتساءل متتبعون عن مصير بعض الملفات الهامة المرتبطة بفضيحة الخليفة، ومنها ملف تلفزيون (الخليفة نيوز) الذي يعتبره البعض من (أخطر) ملفات الفضيحة، بالنظر إلى هوية وطبيعة الشخصيات المرتبطة به. وكانت (إمبراطورية الخليفة) المنهارة قد أطلقت قناة تلفزيونية قيل بشأنها الكثير، وأحيط إطلاقها بكثير من الشبهات والصراعات التي تجعل الملف ملغما بكل ما تحمله الكلمة من معنى، فهل ستفتح محكمة البليدة هذا الملف الخطير؟..