تعيش محافظة الأفلان بولاية خنشلة أياما عصيبة بسبب الصراع الحاد حول القيادة بالولاية منذ أكثر من 05 سنوات، بحيث علمت القيل والقال أن المحافظ المؤقت المعين من طرف الأمين العام غير مقبول وسط إطارات ومنتخبي الحزب وطنيا وحتى محليا يعيش أحلك أيامه خاصة وأن أسابيع قليلة تفصل عن المؤتمر وإختيار المندوبين سيفجر بيت الأفلان المهتز منذ مدة.