وهو يرافع خلال الزيارة التي قادته أول أمس إلى قسنطينة بأن اللغة العربية هي لغة التدريس، وأنها اللغة الرسمية بمرجعية دستورية وحضارية وثقافية، كان الوزير الأول يتعب في تركيب الجمل الصحيحة بلغة الضاد.. ومن أمثلة خلطه، توظيف كلمة أبذل، حيث كان ينطقها ”أبدِّل” بتشديد الدال وكسرها، وهو ما يعني التغيير، بدلا عن أبذل مجهودات، وهو ما أعاد إلى ذاكرة الحضور مصطلح الفقاقير بدلا من الفقراء، والتي فعلت فعلتها على شبكات التواصل الاجتماعي على وجه الخصوص.