يبدو أن تعليمة زوخ حول منع تربية الكلاب بالعاصمة لم يسمع بها الكثير من أصحاب هذه الحيوانات أو تجاهلوها عمدا، حيث ما زال هؤلاء عبر عدة أحياء يتجولون بكل حرية رفقة كلابهم الخطيرة، على غرار البيتبول و الرود فايلور ، خاصة في الفترة المسائية، ليبقى المواطن الذي أصبحت هذه الأخيرة تشكّل خطرا على حياته، خاصة الأطفال منهم، يتساءل عن سبب عدم تحرك المسؤولين المعنيين لتطبيق تعليمة زوخ لحد اليوم، رغم مرور أكثر من أسبوعين على صدورها؟