واصلت الصحف الصادرة يوم الثلاثاء بوهران استعراض مجريات الحملة الانتخابية لتشريعيات 12 يونيو مركزة على تجديد منشطى الحملة الدعوة للتصويت بقوة لإتمام الإصلاحات وتكريس التغيير المنشود الذي طالب به الحراك الشعبي. وفي هذا السياق , أوضحت جريدة " الجمهورية" أن اليوم الثاني عشر من الحملة الانتخابية لاستحقاق 12 يونيو شهد تنظيم لقاءات ومهرجانات وتجمعات شعبية من طرف مسئولي التشكيلات السياسية و ممثلي الأحرار لتحسيس المواطنين بأهمية هذا الموعد الانتخابي "الذي من شأنه إضفاء المصداقية والشرعية على مؤسسات الدولة ". وذكرت الجريدة أن منشطى الحملة شددوا على " أن مسيرة الجزائر نحو التغيير الديمقراطي لن تتوقف والشعب الجزائري عازم على استعادة مصدر سلطته من جديد ويختار بكل حرية من سيمثله ويفوضه مسئولية استكمال الإصلاحات وبناء الجزائر الجديدة التي يتطلع إليها المواطنون". كما عرجت " الجمهورية " إلى التحضيرات الجارية للموعد الانتخابي المقبل بولاية وهران , لاسيما من جوانب التجهيز والتأطير وفرض البروتوكول الصحي للوقاية من تفشي فيروس كورونا على مستوى مراكز الاقتراع التي بلغ عددها 296 مركزا تضم 2425 مكتبا. ومن جهتها, سلطت جريدة " واست تريبين " الناطقة بالفرنسية الضوء على نشاطات الحملة الانتخابية بولاية مستغانم مبرزة أن منشطى الحملة " رافعوا من اجل إصلاحات قادرة على تحسين الظروف المعيشية للمواطنين ودعم استقرار البلاد" ودعوا إلى المشاركة الواسعة في الاقتراع واختيار الأكفأ والأجدر لتحقيق ذلك. كما أشارت الجريدة إلى تفضيل المترشحين للنشاطات الجوارية ومواقع التواصل الاجتماعي لتقديم أنفسهم وبرامجهم الانتخابية لاستمالة المواطنين للتصويت على قوائمهم. ومن جانبها نقلت جريدة " الوطني " ابرز تصريحات مسئولي الأحزاب وممثلي القوائم الحرة لدي تنشيطهم لتجمعات شعبية ولقاءات جوارية والذين اجمعوا على "أهمية الموعد الانتخابي المقبل في إحداث التغيير الحقيقي والشامل". كما واصلت جريدة " الشباب الجزائري " تغطية مجريات الحملة الانتخابية في يومها الثاني عشر مع إجراء لقاءات مع مترشحين ضمن قوائم حزبية وحرة والذين تطرقوا إلى الحلول التي تقترحها برامجهم الانتخابية للمشاكل الاجتماعية والاقتصادية في البلاد. وفي هذا السياق , أوضحت جريدة " الجمهورية" أن اليوم الثاني عشر من الحملة الانتخابية لاستحقاق 12 يونيو شهد تنظيم لقاءات ومهرجانات وتجمعات شعبية من طرف مسئولي التشكيلات السياسية و ممثلي الأحرار لتحسيس المواطنين بأهمية هذا الموعد الانتخابي "الذي من شأنه إضفاء المصداقية والشرعية على مؤسسات الدولة ". وذكرت الجريدة أن منشطى الحملة شددوا على " أن مسيرة الجزائر نحو التغيير الديمقراطي لن تتوقف والشعب الجزائري عازم على استعادة مصدر سلطته من جديد ويختار بكل حرية من سيمثله ويفوضه مسئولية استكمال الإصلاحات وبناء الجزائر الجديدة التي يتطلع إليها المواطنون". كما عرجت " الجمهورية " إلى التحضيرات الجارية للموعد الانتخابي المقبل بولاية وهران , لاسيما من جوانب التجهيز والتأطير وفرض البروتوكول الصحي للوقاية من تفشي فيروس كورونا على مستوى مراكز الاقتراع التي بلغ عددها 296 مركزا تضم 2425 مكتبا. ومن جهتها, سلطت جريدة " واست تريبين " الناطقة بالفرنسية الضوء على نشاطات الحملة الانتخابية بولاية مستغانم مبرزة أن منشطى الحملة " رافعوا من اجل إصلاحات قادرة على تحسين الظروف المعيشية للمواطنين ودعم استقرار البلاد" ودعوا إلى المشاركة الواسعة في الاقتراع واختيار الأكفأ والأجدر لتحقيق ذلك. كما أشارت الجريدة إلى تفضيل المترشحين للنشاطات الجوارية ومواقع التواصل الاجتماعي لتقديم أنفسهم وبرامجهم الانتخابية لاستمالة المواطنين للتصويت على قوائمهم. ومن جانبها نقلت جريدة " الوطني " ابرز تصريحات مسئولي الأحزاب وممثلي القوائم الحرة لدي تنشيطهم لتجمعات شعبية ولقاءات جوارية والذين اجمعوا على "أهمية الموعد الانتخابي المقبل في إحداث التغيير الحقيقي والشامل". كما واصلت جريدة " الشباب الجزائري " تغطية مجريات الحملة الانتخابية في يومها الثاني عشر مع إجراء لقاءات مع مترشحين ضمن قوائم حزبية وحرة والذين تطرقوا إلى الحلول التي تقترحها برامجهم الانتخابية للمشاكل الاجتماعية والاقتصادية في البلاد.