كَتَبَ الأديب : "سهيل إدريس" رواية أسماها " أصَابِعُنا التي تحترق " ، ليس بودي هنا، أُقَدّمَ لهذه الرواية العربية ، ولا حتى محاولة قراءة نقدية لها.نَّني بصراحة لم أطَّلِعْ إلا على بعض الصفحات منها، ولقد شدَّ انتباهي في اللوحة الثالثة للقسم الأول (...)
وإنَّ تسارع هذه المستجدات وغيرها -سواء بانسجامها أو تباينها- بيننا،قد أعطى شكلا جديدا للبشرية في عصرنا، ورسم صورا من الضوء،وأرسل موجات من الصوت،أصبح لها تأثير وتوجيه للآراء،وفي بعض الأحيان لفرضها،بما يتوفر من تقنيات حديثة،وتكنولوجيات متطورة، وجهت (...)
فالوطن له محل من القلب والعقل، والعيش فيه تفاعل معه، والابتعاد عنه اشتياق له، واستقراره أمان، وتنميته استمرار، وترقيته تطور، ومحبته إيمان، والدفاع عنه شجاعة وواجب، ولبلوغ ذلك المصاف وَصْفَةٌ: «تخلص من خوف بجرأة، وتجاوز إلى المطلوب بصدق وأمانة (...)
جميلٌ عالمُ الأطفالِ ، سعيد وبريء .. عالم لا يحاول أن يُصَلِّب الأشياء بل يصهرها ، ويتعامل معها ببساطة ، ويُحَوِّلها إلى لعبة ممتعة يقضي بها الوقت أو معظم الساعات والأيام .. عالم مليء بالمغامرات المثيرة ، والابتسامات المنيرة .. عالم يبكي ولكنه يفرح (...)
الكتابة لك يا أيها الوطن ؛ ليست مساحة من ورق فقط ؛ بل روح من الكلمات التي تنبض ورقا ؛ تتجسم جسدا ينطلق في المسارات والشوارع والساحات ؛ بين أنفاس الناس ؛ ينادي :"يا وطني" ؛على سواعد العاملين والعاملات في حركته ؛ و بأنامل المبدعين والمبدعات في فنه ؛ (...)