فيما تم انتشال جثث 10 آخرين غرقوا بعد انقلاب قواربهم
أنقذت وحدات حرس السواحل، خلال عمليات متفرقة في المياه الإقليمية الوطنية، في الفترة الممتدة من 15 إلى 19 سبتمبر الجاري، من إنقاذ 485 شخصا حاولوا الإبحار بطريقة غير شرعية ليتم التكفل بهم من طرف (...)
يواجه العالم الإسلامي اليوم أزمة في العقول والتفكير أكثر ما يواجه أزمات أخرى، لأن كل سلوك وتصرف هو في الأصل نتاج طبيعي للقناعات والأفكار والبنية الفكرية التي نتبناها ونقتنع بها والطريقة التي نعالج بها معارفنا ومعلوماتنا التي نتعلمها أو نكتسبها. (...)
شهدت الكثير من الجامعات الجزائرية فضائح كبيرة ومتعددة، من أهمها وأخطرها فضيحة السرقة العلمية لأعمال منجزة من جامعات جزائرية أخرى أو من جامعات العالم العربية والدولية، سواء بالنقل الحرفي أو بالترجمة من اللغات الأجنبية إلى العربية.
حتى البحوث والأعمال (...)
لكل من اشمأز لسلوك هتك حرمة رمضان من قبل أناس يدعون حقوق الانسان، وهم يعتدون على كرامة الإنسان. إن تصرفهم ليس بريئا ولا عفويا بل يندرج ضمن محاولات الاستفزاز وفق قاعدة مثير واستجابة تهدف إلى الايقاع بكل غيور في فتنة ايديولوجية وسياسية تكون أول شرارة (...)
شهدت الكثير من الجامعات الجزائرية فضائح كبيرة ومتعددة، من أهمها وأخطرها فضيحة السرقة العلمية لأعمال منجزة من جامعات جزائرية أخرى أو من جامعات العالم العربية والدولية كله سواء بالنقل الحرفي أو بالترجمة من اللغات الأجنبية إلى العربية. حتى البحوث (...)
نعيش في عالم اختلطت فيه المفاهيم وانقلبت المعايير رأسا على عقب، فتشوشت العقول وأصبحت لا تستطيع التمييز بين ما هو جميل وما هو قبيح وبين الخير والشر في الحياة. بل ساد الاعتقاد لدى الكثيرين أن التعقل جبن والاندفاع والتهور والعنف والقتل والتدمير شجاعة (...)
تواجه الجامعة الجزائرية عدة مشكلات داخلية حالت دون قدرتها على مواكبة التطورات المعاصرة في تحقيق نوعية التكوين بتطوير الطاقة الإبداعية لدى الطلبة، وتطوير البحث العلمي وإنتاج المعرفة لدى الأساتذة وتجلت هذه الأزمة في المظاهر الآتية.
أزمة نوعية التكوين، (...)
بعد نجاح الثورتين التونسية والمصرية بطريقة سلمية التي فاجأت توقعات كل دول العالم وخاصة الدول الغربية، التي كانت تتوقع عدم صمود الشباب الثائر في وجه أنظمة صنعوها ودعموها لتكون جبارة ضد شعوبها، وتجل ذلك في تدعيمه للأنظمة القائمة بكل الوسائل و الطرق (...)
لنرفع أصواتنا ليسمعنا كل من لا يسمع أو لا يريد أن يسمع، بأن الأمن العالمي تهدده الصهيونية الغربية والأمريكية والإسرائيلية والعربية، بسكوتهم المريب والمتواطئ.
بل كل هؤلاء يعتبرون مجازر إسرائيل دفاعا عن النفس وما يقوم به الفلسطينيون هو إرهابا.. (...)
ماذا عسانا ان نقول بعد ما حدث ويحدث دائما في بلادنا العربية والاسلامية من عدوان واعتداءات متكررة تارة باسم امريكا وحروبها الاستباقية ومحكافة الإرهاب وتارة باسم إسرائيل وحقها في الدفاع عن نفسها ومحاربة الإرهاب الدولي الذي تقوم به الجماعات المقاومة في (...)
أهمية التاريخ في حياة الأمم والمجتمعات؟
التاريخ عند الأمم التي تدرسه وتقدر أهميته وقيمته البيداغوجية
* ليس مهرجانا للرقص وتبادل التهاني.
* التاريخ ليس احتفلات عابرة وظرفية.
* التاريخ ليس أحداثا معزولة أو طفرات في سيرورة وجود الأمم.
بل يعتبر (...)
الغش في الامتحانات الظاهرة التي أضرت بالمتعلم وبسمعة المدرسة والجامعة الجزائرية
مقدمة :
نظرا لطبيعة وخصائص عملية التعليم وما تفرضه من شروط (نفسية ،صحية، بيداغوجية ...) ومن جهد ووقت وطول النفس لضمان النجاح وتحقيق الأمل ، أصبح الكثير من (...)
كثيرا ما يجد بعض التلاميذ مشكلات في التحضير للامتحانات الرسمية فيقع ضحية التسرع او الضغط النفسي اللذان يسببان له التوتر والقلق او يجعلانه لا يستطيع تذكر ما راجعه أثناء الامتحان نفسه. والسر في ذلك ليس الامتحان نفسه بقدر له علاقة بكيفية التحضير (...)
قلنا في الجزء السابق من الموضوع أنه إذا صلح نظام ل.م.د في العلوم التكنولوجية وبعض الفروع الصحية والمالية والاقتصادية فإنه بالنسبة للعلوم الاجتماعية والإنسانية قد لا يصلح بل قد يهدد نوعية التكوين الجامعي في بلادنا، للاعتبارات والدلائل العلمية و (...)
نظام ل . م. د) L.M.D) في العلوم لاجتماعية والإنسانية لا يخدم نوعية التكوين الجامعي.ج1 لم يسبق لأي دولة في العالم وأن أجرت إصلاحات في قطاعات حساسة وسيادية كالتربية والتعليم العالي بالطريقة التي أجريت بها في الجزائر. ولم يسبق لأي دولة تحترم نفسها (...)
لم يتوقع أحد من الخبراء في مراكز الدراسات المتخصصة والاستخبارات العالمية والدارسين من علماء الاجتماع السياسي أن تحدث مثل هذه التحولات والتغيرات بمثل هذه السرعة لأنظمة سياسية تمادت في الاستبداد والطغيان ضد شعوبها حتى أصبحت وكأنها قدرا محتوما بشكل (...)
حتى يكون الأساتذة في مستوى المساهمة في بناء مصداقية التكوين الجامعي ورد الاعتبار لهيبة الجامعة يتطلب الأمر الالتزام بما يأتي:
1 الانضباط: مما لا شك فيه أن عملية التكوين الجامعي ترتبط بحجم ساعي أسبوعي و سنوي يتوزع خلالها محاور المنهاج الدراسي لكل (...)
بعد ما قدمنا بعض الملاحظات التشخيصية لواقع التكوين بالجامعة الجزائرية كما نعيشها يجدر بنا أن نقدم في هذا الجزء الثاني تصورا للكيفية التي نعتقد أنها قد تحسن من نوعية التكوين والتسيير الجامعيين من خلال أدوار كل من الإدارة و الأساتذة والطلبة وهي كما (...)
حينما نقرأ تقارير علمية حول سير الجامعات العالمية ومستوى تكوينها ونوعية متخرجيها، وكذا غزارة إنتاجها العلمي والمعرفي ومدى علاقتها بالتنمية الاقتصادية والاجتماعية أو التنمية المستدامة للمجتمع لاسيما تقرير المعرفة العربي لسنة 2009" الذي أطلقه برنامج (...)
تعتبر العطلة الصيفية أطول العطل المدرسية بالنسبة للتلاميذ من حيث المدة الزمنية التي تتعدى الشهرين (من منتصف شهر جوان الى الأسبوع الثاني من شهر سبتمبر) و التي تحدث حالة طوارئ وقلق كبير داخل الكثير من الأسر الجزائرية وتجعلها تعيش على الأعصاب نتيجة (...)
سؤال حير كل إنسان حر وأصيل يملك روح الشهامة والرجولة في هذا العصر، لماذا عقلية العرب عبر التاريخ منتظمة بكيفية غريبة لا تشابه عقلية الأجناس الأخرى في كل شيء؟ فكل الأمم تقرأ تاريخها وتستوعب الدروس وتحفظها، فعندما تلدغ من جحر مرة لا تلدغ مرة أخرى. لكن (...)
تقاس درجة تحضر الأمم ومستوى تقدمها ورقيها وهيبتها بما تملكه من عناصر القوة العلمية والمعرفية والتكنولوجية (من خلال حركية التأليف والترجمة والنشر والتوزيع وفتح المكتبات والتشجيع على القراءة وحركة التصنيع...) مع تنوعها الثقافي إلى جانب قوتها (...)
نظم قسم علم النفس وعلوم التربية والأرطفونيا يوما دراسيا حول النظام الجامعي الجديد " نظام ل.م.د" بقاعة المحاضرات التابعة لكلية العلوم الاجتماعية بحضور أساتذة وطلبة قسم علم النفس والأقسام الأخرى التابعة للكلية.بعد افتتاح الأشغال من قبل نائ العميد (...)
في الوقت الذي نجد فيه كل جامعات العالم تصنف ضمن أحسن وأهم مؤسسات عالمية من حيث إنتاج المعرفة والعلوم والتكنولوجية ومن حيث نوعية التكوين الذي تقدمه لإعداد إطارات ذات المستوى عالي التأهيل بجميع المعايير والمقاييس و التي تساهم في التنمية المستدامة (...)
إذا كان العنف سلوك غير عقلاني وغير مقبول اجتماعيا ولا قانونيا لأنه يلحق الضرر والأذى بالغير بمختلف الأساليب والوسائل. و يلجأ إليه الإنسان عندما يفقد توازنه النفسي في بعض المواقف الحياتية اليومية فتغيب عنه لغة الحوار وأساليب الإقناع بالمنطق والأفكار (...)