5 أسئلة لمدير المدرسة الوطنية العليا للعلوم السياسية، الدكتور محند برقوق:
هل تعكس العمليات العسكرية النوعية والفعالة التي يقوم بها أفراد الجيش في الفترة الأخيرة تطور القدرات العسكرية للجيش؟
أضن أن التجربة الجزائرية في مجال مكافحة الإرهاب أصبحت (...)
*جددت أول أمس وزيرة التربية، نورية بن غبريط التأكيد على إلغاء نظام العتبة للمترشحين في شهادة البكالوريا هذا العام. هل تؤيدون هذا القرار؟
-نعم نحن مع هذا القرار الذي كنا من المطالبين به منذ سنوات، على الرغم من معارضة الأولياء للفكرة من منطلق أنهم (...)
اعتبر بلقاسم ساحلي ممثل عبد العزيز بوتفليقة في اللجنة الوطنية لمراقبة الانتخابات الرئاسية، فوز مرشحه بالأغلبية الساحقة، دليلا على جنوح المواطنين للسلم ورسالة قوية عن ضرورة الحفاظ على المكاسب التي حققها على مدار عهداته الثلاثة المقبلة، داعيا المشككين (...)
أطلق مغني الراب، دادو عبد الباقي المشهور ب "داودو فينومان"، من عنابة، أغنية جديدة من تأليفه وتلحينه، يعارض فيها العهدة الرابعة لعبد العزيز بوتفليقة، وينتقد في أسلوبه الخاص إنجازات العهد الثلاثة والمسؤولين الذي طبعوا الفترة الأخيرة من حكم رئيس (...)
كنت وراء فكرة تجمع مساندة للرئيس المترشح أمس الأربعاء بقصر الثقافة مفدي زكريا، لماذا هذا الخطوة؟
هي مبادرة نابعة من مجموعة من الفنانين مثل الشاب حميدة، توفيق، سليم الشاوي... ولست المحرك الوحيد لها، جاءت الفكرة بعد لقاء ناقشنا فيه الوضع، فأردنا أن (...)
المفروض أن المجاهدين والمجاهدات لهم كلمة في المجتمع لا تكون اعتباطية وإنما لها عمق، تعبّر عن الخطر المحدّق بالبلد الذي ضحّى من أجله الملايين من الجزائريين والتهديد الذي يمّس وحدة الأمة، لاسيما أنه بعد 50 سنة من الاستقلال عشنا 40 سنة من العبث ومن (...)
تشرع اليوم اللجنة التي نصبتها وزارة التربية الوطنية في إجراء عملية مسح وطني على الدروس التي لم يتم تدريسها خلال فترة الإضراب وإعداد رزنامة وطنية لتدارك الدروس الضائعة، هل تم استدعاؤكم لتقديم مقترحاتكم في هذا الشأن؟
الشركاء الأساسيون غائبون عن هذه (...)
كيف كانت مشاركتك في الأيام المغاربية للمسرح؟
لأول مرة أزور الجزائر، وأطلع على الثقافة المحلية بشكل مقرب وحميم، ورأيت عن قرب الميزة الجزائرية في مجال الفن الرابع، فقد كنت أعرف كعراقية معلومات عن المسرح التونسي ومدى نشاطه، واليوم وقفت على ملمح من (...)
المسرحية التونسية "تمر الطين" الثانية المشاركة في ايام المسرح المغاربي بولاية وادي سوف، حركت حواس الجمهور، الذي عاش رفقة "سرحان" هواجسه الدفينة منذ طفولته المتعبة، و حاول ان يفك معه الحصار الذي يحول دون انطلاقه حرا. بكثير من الرمزية اختصر العمل (...)
حوالي 100 مشارك يزور الوادي بمناسبة الأيام المسرحية المغاربية، ماذا يميز الطبعة الثانية عن الأولى؟
نعتمد في أيامنا المسرحية على مشاركة شخصيات وطنية وخارجية، منها من يحضر في بداية التظاهرة ومنهم من سيلتحق قبل اختتامها. في الدورة الأولى، اقتصرت (...)
نبدأ بالردود الإيجابية للجمهور الذي تابعا اليوم مسرحيتك الجديدة "ليلة إعدام"؟
نحن نعمل للجمهور، ننتظر كثيرا رد فعله، وما سيقوله في الكواليس، التفاعل مع المسرحية أثناء عرضها وبعد انتهائه مهم جدا بالنسبة للممثل أو المخرج، فهي علاقة متعدية، يمكن أن (...)
منذ البدء أصررت على أن تكون الانطلاقة الأولى من الجزائر، وقد وفقنا في خيارنا، واليوم من مدينة برج منايل، أوجه تحية إلى ناسها الطيبين الذين استطاعوا أن يخلقوا الدهشة في هذا الحفل، حيث سلمت الشعلة إلى تونس التي ستحتضن لقاءنا المقبل شهر أفريل (...)
اليوم فقدت الجزائر أمة وليس رجلا واحدا. باحث كتب في تاريخ الجزائر من 1516 إلى 1962، أي منذ دخول الأتراك إلى خروج فرنسا مهزومة من بلادنا. وهو مشروع بحث ضخم، التزم به وتحمّل مشقته، وسدّ بذلك فراغ كبير كان من المفروض أن تتكفل به الدولة وليس شخصا واحدا. (...)
- بدون التداول على السلطة لا توجد ديمقراطية
- لو ذهبنا للدور الثاني من الانتخابات التشريعية لصرنا نشبه حالة أفغانستان آنذاك
- عدم استقرار الدول المجاورة يجدد مخاوفنا بوجود خطر محدق بأمن الجزائر
- الشاذلي بن جديد استقال بمحض إرادته بدافع الحفاظ على (...)
اخترت "أبواب الأسرار" عنوانا لثاني معرض لك بمدينة الجزائر؟
هو كناية لمسيرتي الفنية التي تواصلت وأنا أبحث عن المجهول، أكشف أسرار المقبل من الحياة الفنية، التي انطلقت فيها. فالفن يفتح أمامك أبوابا تثير اهتمامك وتدهشك أيضا، لهذا فكرت في هذا العنوان (...)
كيف كانت أجواء مناقشة الأفلام، حيث جاء في تقرير اللجنة أن الآراء بين أعضائها كانت متباينة؟
يجب أن تكون الآراء متباينة ليثرى النقاش في كل جوانبه الفنية والتقنية حول أي فيلم، كل واحد كان له رأي واستيعاب معين للفيلم. حددنا معايير تخص السيناريو، (...)
اخترت موسيقى تصويرية جميلة جدا من التراث الوهراني القديم؟
أدرجت تلك الأغاني لأني أحبها شخصيا، وأرى أنها فيها جمالية صوتية وموسيقية يمكن أن تخدم روح الفيلم الذي أنجزته. أغنيتان لعمارنة وأغنية "خلوني نبكي على رايي" للفقيد الراحل جيلالي حرز الله.
قد (...)
"ألوان الصمت" عنوان رومانسي لقصة واقعية قدمته اليوم بمهرجان وهران للفيلم العربي؟
بالنسبة للألوان التي استعملتها هي ألوان الصمت الذي لا لون له، ولكن بحكم دراستي في المعهد الفرنسي العالي للسينما وماستير في الفيلم الوثائقي بالمغرب، تابعت أفلاما كثيرة (...)
كل التأويلات كانت ممكنة قبل حضوركم اليوم بالجزائر لهذه المناسبة، كانت مشاركتكم مشكوك في تحقيقها؟
بل كل الخوف ألا نكون ضمن المشاركين في مهرجان الجزائر، ومن الصعب أن نغيب عنه، وهذا ما لم نضعه في حسباننا أبدا، وعملنا على تحقيقه بعد أن أكدنا المشاركة (...)
مع دخول شهر سبتمبر تتسابق دور النشر المحترفة في الإعلان عن أبرز إصداراتها، والمراهنة على أسماء كتاب معروفين وجدد، ليكونوا ضمن سباق أشهر الجوائز الأدبية، خاصة في فرنسا. أما في الجزائر فما زال الحديث عن دخول أدبي يثار مع اقتراب الموعد السنوي للصالون (...)
مجتمع الڤرارة هو جزء من المجتمع الجزائري، في بيئته الذهنية ليست ديمقراطية وينقصها التآلف والتسامح. إضافة إلى أن دمقرطة الذهنية تستوجب إيجاد نسق اقتصادي ومؤسساتي واجتماعي يفشي العدالة الاجتماعية والإنصاف المفقود.. هذا ما يعانيه سكان الڤرارة. أما (...)
أعتقد أننا طورنا في شخصيات السطح التي بات يعرفها الجمهور، وأردنا أن نقترب منها جميعا ونعرف ماذا حل بها عام من بعد. هل تغيرت ظروفها أم بقيت على ما تركناها عليه السنة الفارطة. وأضفنا إليهم "كرفاس بني وي وي" الذين يريد مشاركة بحليطو في تنشيط الجرنان، (...)
ماذا يعني الاشتغال على نص أدبي بالدرجة الأولى وترجمته ركحيا بالطريقة الجديدة التي تابعناها اليوم؟
في البداية كان الأمر يتعلق بقراءة نصوص محمد عبو، وإعطاؤها بعدا دراميا جديدا، يحفز المستمع لقراءتها. هو المشروع الذي فكر فيه زياني شريف عياد، باستضافة (...)
ألقيت كلمة أمام جثمان الفقيد “مصطفى تومي"، استعدت خلالها مناقبه الكثيرة؟
لا تسعني الكلمات للترحم على الفنان مصطفى تومي كمال، وهو اسمه الكامل، لأنه شخصية وطنية تحمل لوحدها تاريخ الجزائر القديم والحديث، أعتقد أنه علينا أن نعيد قراءة سيرته الذاتية (...)
كنت واحدا ممن أخرجوا أفلاما على ضوء سيناريو كتبه الفنان الراحل، مصطفى تومي؟
كان لي الشرف أن درست مع المرحوم، وكنا في الرذاعة السرية معا. في منتصف السبعينيات جمعتنا جلسة ودية، اقترحت خلالها على مصطفى أن ننجز فيلما يتكلم عن الصيادين فاستأنس للفكرة، (...)