وقع كل من الناشطين السياسيين عبد العزيز رحابي، ومحمد أرزقي فراد، وناصر جابي، وأحمد عظيمي، نداء موجها للشعب الجزائري باسم هيئة التشاور والمتابعة لتنسيقية الحريات والانتقال الديمقراطي، وكذا قطب التغيير الذي يقوده علي بن فليس، ينتقد السلطة القائمة في البلاد منذ الاستقلال، ويسجل تأخر تحقيق هدف بيان أول نوفمبر المتعلق ببناء الدولة الجزائرية الديمقراطية.