هل سيعاد بناء المسرح لاحتضان ابداعات الشباب قامت السلطات المحلية بولاية خنشلة سنة 2004 بهدم مسرح خنشلة الواقع بحي الاستقلال والذي كان يسمى "سيني شابور" بهدمه رغم أن تأسيسه يعود إلى م ايقارب القرن وهو من الآثار الهامة بالمدينة * وقامت هذه السلطات ببناء جدار حول المكان وهو الأمر الذي جعل سكان المدينة يخشون أن تتحول أرضية هذا المسرح إلى وجهة أخرى، خاصة أن 5 سنوات مرت على هدمه دون أن تقوم وزارة الثقافة بمراسلة السلطات المحلية لخنشلة بخصوص استغلال الأرضية أو إعادة بناء مسرح بديل، خاصة وأن هذه الولاية تفتقد لمثل هذه الفضاءات.