دفعت نهار أمس جريدة "الشروق اليومي" ثمن نشرها لبعض الحقائق التي تكتنف حادثة حرق وتخريب منشآت مسجد قرية أغريب غاليا وتم منعها من حضور وتغطية الاجتماع الطارئ الذي نظمته صبيحة أمس الجمعة مجموعة من سكان القرية على مستوى مقبرة القرية، هذا الاجتماع الذي تمت فيه دعوة بعض الأشخاص من عرش "آث جناد" الذي تنتمي إليه منطقة أغريب والذي دام خمس ساعات، تمت فيه وحسب ما تسرب لنا من معلومات مباركة العمل الهمجي الذي بدر من بعض المتعصبين في القرية. في حين غابت اللجنة الدينية للمسجد عن اللقاء.