لا يزال سكان وادي قريش ينتظرون عملية ترحيلهم إلى السكنات الجديدة بعد عمليات الجرد السنوي، والذي يدخل في إطار تحديد عدد العائلات التي سيتم ترحيلها والتي لازالت تنتظر إفراج رئيس البلدية عن سكناتهم التي لم تصلهم منها سوى وعودا بالترحيل إليها منذ سنوات، رغم أنه وحسب سكان المنطقة قد تم منذ مدة الفراغ من أشغال تهيئة البنايات الجديدة. وفي تأخر توزيع السكنات تشهد البلدية تزايدا كبيرا في عدد المنازل القصديرية لنرى كيف سيتمكن السيد ''المير'' من القضاء على القصدير في وادي قريش؟.