تنبأت شوافة مستغانمية بأن سنة 2012 ستكون حافلة بالمفاجآت من العيار الثقيل، على الساحة السياسية، في مقدمتها السقوط الحر للويزة حنون وحزبها، ونكسة مدوية للأمين العام للحزب العتيد، عبدالعزيز بلخادم، في الاستحقاقات الانتخابية المقبلة. وفي انتظار السنة الجديدة، على حنون وبلخادم التحلي بالصبر و''الرقية'' عند زعيم حركة حمس أبو جرة سلطاني لتكذيب تنبؤات ''الشوافة المستغانمية'' التي يبدو أنها شوافة عصرية وعلى الطريقة الغربية التي تعرف موجة من التكهنات من هذا القبيل، تتعلق بالمشاهير من رجال مال وأعمال وفن وسياسة.