سجلت مصالح الحماية المدنية لعين الدفلى خلال الثلاثي الأول من سنة 2009، سبع حالات اختناق بغاز المدينة تعود أسباب معظمها الى غياب التهوئة على مستوى المنازل، الى جانب استعمال بعض الاجهزة التقليدية وتركيبها غير السليم من قبل أشخاص غير معتمدين. وحسب المكلف بالإعلام على مستوى الحماية المدنية، فإن ولاية عين الدفلى تعد الأقل تضررا مقارنة بالنسبة الوطنية لحالات الاختناق بالغاز، التي وصل معدلها الى 30 حالة وفاة في الشهر، ووقعت معظم هذه الحوادث في المدن الداخلية التي تشهد انخفاضا شديدا في درجة الحرارة خلال فصل الشتاء.