يتواصل منذ فترة عبر سينماتيك وهران عرض فيلم "مال وطني" للكاتبة والمخرجة فاطمة بلحاج، وهو الفيلم الذي يلعب بطولته زوجها الفنان صالح أوقروت، لكن الملاحظ أنه رغم بداية العرض منذ أسابيع * إلا أن درجة الإقبال عليه ماتزال ضعيفة جدا مقارنة بأفلام أخرى حتى تلك التي تم إنتاجها في سنوات السبعينيات، فهل هي عقدة الفشل تلاحق فاطمة بلحاج، أم أنه حال السينما الجزائرية عموما والتي فقد الجمهور الثقة فيها منذ فترة طويلة؟!