المدرسة القرآنية عبد الله بن مسعود ببوقطب:
الجانب الروحي في المعاملات المالية محور ملتقى
تزامنا مع الإحتفالات المخلدة لذكرى السبعين لاندلاع الثورة المجيدة نظم طلاب المدرسة القرآنية عبد الله بن مسعود ببوقطب ولاية البيض أمس السبت ملتقاهم السنوي والذي (...)
الحمد لله وبعد: فلقد أنجز الإقبال وعده ووافق الطالع سعده وجدد الشعب الجزائري ثقته في السيد الرئيس عبد المجيد تبّون لعهدة ثانية لاستكمال مسيرته في بناء وطن تتحقق فيه أحلام وطموحات الشعب الجزائري وتَقدّم يليق بمكانة الجزائر.. وما تستوجبه الظروف من (...)
الدكتور محمد بغداد في منتدى الكتاب بالمدية:
الثقافة الجزائرية بحاجة إلى صناعة ذكية للمحتوى
خلال نزوله ضيفا على منتدى الكتاب بالمكتبة الرئيسية للمطالعة العمومية بولاية المدية لعرض كتابه استراتيجيات الجودة في الإعلام الثقافي قدم الدكتور محمد بغداد (...)
التاريخ يعيد درسه..
لا عزّة لشعوب الأمة دون الانتصار لغزّة
أيها المباركون: تذكرون أنه في آخر الليل وعند ما نشطت الشياطين جاء حُيَي بن أخطب للقاء كعب بن أسد وقال له: جئتك بعز الدهر وببحر طام جئتك بقريش على قادتها وسادتها وبغطفان على قادتها وسادتها (...)
بوعبد الله غلام الله يحاضر في القاهرة:
الإنصاف في الحقوق والمساواة في الواجبات
أكد رئيس المجلس الإسلامي الأعلى الدكتور بوعبد الله غلام الله في محاضرته أن علماء الجزائر استطاعوا أن يبنوا نموذجا رائدا يحتذي به للفتوى الرشيدة التي تساهم في استقرار (...)
القلب يعتصر ألماً وحسرة
شمال غزّة يموت جوعاً..
إن القلب ليعتصر ألماً وحسرة لما حل بأهلنا في غزّة من كربة ونكبة لقد بلغ السيل زباه والكيد مداه والظلم منتهاه وإن من يتأمل واقعنا وواقع أهل غزّة اليوم يجد أن الأثرة قد استحكمت على القلوب فهذه صورهم تنقل (...)
اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلا ..
لا لتهويل امتحانات البيام و الباك .. ولا لتهوينها!
يتجدّد اللقاء ويتكرّر المشهد آخر كل موسم دراسي حيث سيلتحق بمشيئة الله على مستوى التراب الوطني حوالي: 1.681.172 مترشحا من بينهم 818.439 مترشحا لشهادة التعليم المتوسط (...)
انطلاق رحلات الحبّ إلى مهْوى الأفئدة
رسالة إلى الحجّاج..
ها هم حجاجنا الميامين قد بدأوا في حزم أمتعهم شادّين الرحال إلى بيت الله الحرام راجين من الله تكفير الذنوب والآثام والفوز بالجنة دار السلام. إنها رحلة العمر وإن شئتم قلنا رحلة الحب إلى مهوى (...)
من البوادر الحسنة والتي تعتبر فأل حسن على الوطن واستقراره ،أن رئيس الجمهورية "عبد المجيد تبون" قد فتح ذراعيه للحوار بهدف إرساء جمهورية جديدة بقواعد جديدة ،وأن الانطلاق نحو تحقيق ذلك يكون بدء من تعديل الدستور وقانون الانتخابات ،وسيكون من أولوياته (...)
كثر الحديث وما يزال ويسود بين الحين والآخر جدالا ربما يمكن أن نصفه بغير البريء حول مهنة المتاعب، والقصد الصحفي بصفة خاصة،ليس فقط لأنه ينقل بشفافية حسب ما أتيح له وما تمكن منه على قدر معرفته الحقائق بصفته ضمير الأمة وكونه مرآة صداقة لعصره ودهره،ولكن (...)
دخول الحمام ليس مثل الخروج منه..
ماذا بقي في رفح؟
نظريا.. يمكن أن تقف آلة الحرب الصهيونية إذا ما أنزلت هزيمة عسكرية ساحقة بالمقاومة أو اضطرت الأخيرة للاستسلام بسبب ما يحصل لحاضنتها الشعبية من مجازر لكن ذلك يبقى احتمالا نظريا لا رصيد له في الواقع (...)
السكوت أصبح علامة الأسى
غزّة.. تركها إخوتها في ظلام الجبّ!
إذا كنّا نسجل شاكرين تعاطف شعوب وزعماء أمريكا اللاتينية مع القضية الفلسطينية ونرى بتقدير -جامعات في الولايات الأمريكية وفرنسا وكندا وسويسرا وأستراليا والمكسيك وغير ذلك تشهد اعتصامات وتحركات (...)
عمت فرحة عارمة يوم أن أعلن بعد استفتاء تقرير المصير استقلال الجزائر وانفصالها وإلى الأبد عن فرنسا التي خاض معها الثوار قتالا مريرا دفع خلاله وطيلة أكثر من سبع سنوات مليون ونصف المليون شهيد فداء للجزائر وشعبها الأبي الذي لم ولن يرضى بالذل والهوان (...)
منذ زمن ليس بالقليل،ونحن نبيت ونصحو على وقع الكرة،وبالأخص كرة القدم وأخبار المنتخب الوطني،نتتبعه ونعرف عنه كل كبيرة وصغيرة وجميع ما يهمنا منه وما لا يهنا،حتى غدا في الأخير حديث الكبير والصغير،المتعلم منا والأمي،وكأن ليس في الكون أو في هذا الوطن ما (...)
إن التقاتل والتطاحن والقتل والتقتيل في بعض أجزاء من الوطن العربي لا يمكن أن يوصف،إلا أن الأعراب عادت إلى جاهليتها الأولى بعد أن كرمها الله بالإسلام فوحدها و صان عرضها وعصم دمائها ،لكن يبدو أن الكثير من عرب اليوم يحنون إلى ماضيهم البعيد الذي كانوا (...)
الأحزاب التي كنا نسمع بها وصدعتنا بمناسبة وغير مناسبة باتت لا تغرد حتى خارج السرب، فلم تعد تنشط بمناسبة وبغير مناسبة،فمنذ الانتخابات المحلية الأخيرة ،وإن كان البعض منها من نشط وهو يعدد على أصابع اليد الواحدة،و من ذلك الوقت جمدت وتلاشت وذهب ريحها بل (...)
رغم أن إيران كسرت حاجز الخوف وأن دولة إسرائيل لا تهزم ولا تقاوم،وكأنها قدر مقدر من الله على الأمة،إلا أن مسيرات إيران وصواريخها،ومهما قيل في الأمر بأنه مرتب وأنه حصل اتفاق مسبق،بين الكيان وأمريكا،من جهة وبين إيران من جهة أخرى،فكل ذلك لا يجدي نفعا (...)
حتى الذين يدعون أنهم يمارسون الديمقراطية ويحيونها واقعا ملموسا في الغرب كالأمريكيين والفرنسيين، فهم في حقيقة الأمر ليسوا كذلك وإنما هم أنظمة جمهورية تدعي الديمقراطية،وما الصراعات على كرسي الرئاسة ومقاعد البرلمان إلا دليل ذلك،حيث وفي سبيلهما يهون كل (...)
إنه يوشك أن تفلت منا صناعة التاريخ، ونصبح في طي النسيان إن لم نتدارك الأمر ونعطي الأهمية القصوى واللازمة لصانعي التاريخ ان يقولوا كلمتهم للأجيال قبل أن يأتي عليهم الزمن ويصبحوا في عداد الأمم الغابرة التي لم تخلد امجادها وبطولاتها ، فكان كل ما وصلنا (...)
المفروض أن يكون كل مواطن سفيرا لبلاده خارج أرض الوطن، ويكون فرض عين على أولئك الذين يظهرون عبر وسائل الإعلام،أو يمثلون الدولة والشعب الجزائري كسفراء أو وفود دبلوماسية لدى المنظمات الدولية العالمية..؟
ولهذا فإن كل فرد من هؤلاء هو ممثل وناقل لثقافة (...)
اليوم هو الأول من العودة الرسمية الإجبارية التي فرضتها وزارة التربية على أساتذة وتلاميذ على أطوار التعليم الابتدائي والمتوسط والثانوي،دون مراعاة أن هذه العودة جاءت عشية عيد الفطر،حيث الكل مشغولا بالمناسبة الدينية ولا يلقي بالا للدراسة والتدريس (...)
في كل صباح ومساء، بل إن لم يكن كل ساعة نسمع ونرى ما لا يوصف ولا يمكن تحمله، نتيجة ما تخلفه وتحصده مركبات الموت المباغت لأناس أبرياء أغلبهم من الأطفال والنساء،وما تلك المركبات إلا شاحنات يقودها أشخاص فقدوا إنسانيتهم وآدميتهم وأيضا عقولهم،واستسلموا (...)
وباعتبار أن الإنسان هو المحور الرئيسي وأصل التنمية،فإنه لابد أن تكون هذه السياسات والوسائل والأهداف في خدمته هو نفسه،وذلك حتى يستطيع هذا الكائن البشري من أن يقدم على تقديم أحسن ما عنده من الأفكار والرؤى خدمة للتنمية والاستقرار والتخطيط (...)
يوم الأرض الذي تعود أحداثه إلى عام 1976،حينما صادر الاحتلال الإسرائيلي مساحات شاسعة من أراضي الفلسطينيين،هو جرح غائر في قلب كل عربي ومسلم، فمنذ هذا التاريخ يُحيي الفلسطينيون في 30 مارس من كل عام،هذه الذكرى المأساة سنويا للذكرى لعلى وعسى.. !
والكل (...)
الحديث عن فلسطين حديث ذو شجون ويأخذنا الشريط بعيدا وإلى بداية المأساة بمؤامرة من الغرب الصليبي الذي يدعي حقوق الإنسان والدفاع على الحريات الفردية والجماعية ،فمحاولة إلغاء شعب من الوجود وتشريده عبر العالم ومصادرة أرضه،هو أصل المأساة كلها،ولو لم يحصل (...)