يعاني أغلب الجزائريين من ضغوطات عصبية وذهنية شديدة، يوميا، وهذا راجع لطبيعة وظائفهم، أو نتيجة للظروف المحيطة بهم ، حيث أن أغلب الناس يمارسون نشاطاتهم في محيط يميزه الضغط الشديد والفوضى والسرعة، وغيرها من الأمور الأخرى التي تجعل الكثير من الجزائريين، (...)
تعاني أغلب عمارات الجزائر العاصمة، من مشكل انعدام النظافة بها، حيث تعاني العديد من سلالم العمارات من تراكم الأوساخ والقاذورات بها، بالإضافة إلى انبعاث الروائح الكريهة من مداخلها، وهذا نتيجة لانعدام النظافة بها، وكذا غياب عاملات النظافة اللواتي كن (...)
حان موعد نهاية العطلة الصيفية، ومعه شرع العديد من المواطنين المغتربين في جمع أمتعتهم وهذا من أجل العودة إلى مختلف البلدان الأوربية التي قدموا منها لقضاء العطلة الصيفية ورمضان في بلدهم الأم الجزائر، وبين أهلهم وأقاربهم وأحبابهم، حيث تنتظرهم هناك (...)
لا يستغني الكثير من الجزائريين، عن المكيفات الهوائية في هذه الفترة من السنة، سوءا داخل المنازل، أو في مقرات العمل والمكاتب، وفي السيارات أيضا، وهو أمر منطقي بالنظر لدرجات الحرارة المرتفعة التي تشهدها البلاد، ما يجعل الجميع يبحثون عن أكثر الوسائل (...)
يتضاعف إقبال المواطنين والعائلات الجزائرية في هذا الوقت من السنة، على المبيدات الحشرية بكافة أنواعها، لا سيما مع الانتشار الفظيع لمختلف الحشرات وعلى رأسها الناموس والذباب الذي يقض مضاجع المواطنين خلال فصل الصيف، ويحرمهم من النوم الهنيء، ولذلك، فإن (...)
تضاعف في المدة الأخيرة الإقبال على مختلف أدوات ومستحضرات التجميل من طرف الجزائريات تحضيرا لمختلف مناسباتهم واحتفالاتهم في هذا الصيف، وبما أن الكحل هو الموضة الشائعة مؤخرا، فإن إبراز العينين والعمل على تجميلهما بواسطة الكحل، يعتبر الموضة الأكثر شيوعا (...)
يميل الكثير من الجزائريين، خاصة من الشباب والمراهقين وحتى العائلات أحيانا، إلى تمضية ليالي الصيف في السمر والسهر، ولا فرق لدى البعض منهم، إن كانوا موظفين أم بطالين، فالصيف بالنسبة لشريحة واسعة من الجزائريين هو فصل العطلة والراحة، والسهرات مع الأهل (...)
أصبح من المألوف لدى الجزائريين الاستعانة بالعدسات اللاصقة بغرض التجميل خاصة مع دخول موسم الصيف، الذي هو موسم الحفلات والأعراس والشواطىء، بلا منازع، وأيضا موسم الموضة، والتجميل وغيرها، تزداد موضة اقتناء وارتداء العدسات الملونة بكافة أشكالها وأنواعها، (...)
برزت خلال السنوات الأخيرة ظاهرة اقتناء قارورات المياه المعدنية، حيث أصبح العديد من المواطنين الجزائريين، غير قادرين على الاستغناء عنها، خاصة بعدما صاروا لا يثقون في مياه الحنفيات، مما ساهم في إنعاش صناعة المياه المعدنية، ومياه الينابيع المعبأة في (...)
لازالت حالة القلق والترقب، والضغط الشديد، ترافق ممتحني شهادة البكالوريا، حتى بعد انتهاء هذه الامتحانات، لاسيما وان عددا كبيرا من التلاميذ الممتحنين في مختلف الشعب، اعترفوا ان امتحانات بعض المواد اتسمت بنوع من الصعوبة، وهو ما ادخل الكثير من التلاميذ (...)
لم تعد آخر موديلات الهواتف الذكية، حكرا على بعض الأشخاص فقط، بل أصبح الكثيرون من الشباب والفتيات يصرون على اقتنائها، مهما كلفهم الأمر، غير أن الملفت للانتباه أكثر هو الإقبال المتزايد على سوق الإكسسوارات بمختلف أنواعها، حيث بات لدى الشاب أو الفتاة، (...)
يعد التسول من المظاهر الاجتماعية المشينة التي انتشرت في بلدنا، وفي كثير من البلدان العربية، حتى أصبحت تواجهنا في كل مكان تقريبا، إذ أصبحت هناك أعداد لا تعد ولا تحصى من المتسولين الذين تجدهم في أغلب الأحيان أمام المساجد، وفي محطات النقل، وعلى أبواب (...)
لم يعد استعمال الأنترنت ولواحقها، حكرا على الكبار فقط، فمع التطور التكنولوجي الكبير الذي تعرفه أغلب البلدان والدول، والجزائر واحدة منها، إذ لم يعد غريبا عنا أن نرى أطفالا في مقتبل العمر يتحكمون بمجال الإعلام الآلي كما يريدون، فهم أطفال دون العاشرة (...)
يعد الاحتفاظ بالصور الفوتوغرافية وتخزينها في الألبومات، واحدا من أنماط تخزين الذكريات الجميلة التي تحمل العديد من الأفراح والمناسبات السعيدة، وكذا الحزينة، ففي الماضي لم يكن يخلو أي بيت من واحد من هذه الألبومات، حيث كانت منتشرة في كل بيت من البيوت (...)
اشتكت والدة إحدى التلميذات بمدرسة ابتدائية بعين النعجة من المعاملة السيئة التي تتلقاها ابنتها (بن عدة فاطمة الزهراء) البالغة من العمر 7 سنوات، وتدرس بالسنة الأولى ابتدائي على يد معلمتها، وهو ما تسبب لها في أذى نفسي كبير، خاصة وأن الطفلة تعاني من (...)
بعد أن كانت بطاقات الدعوة إلى الأفراح، تتزين بعبارة (ممنوع إحضار الأطفال)، هاهو الدور اليوم يأتي على قاعات الحفلات بعدما أصبحت هذه الأخيرة، تشترط على زبائنها، أن يطلبوا من ضيوفهم، عدم إحضار الأطفال معهم إلى حفل الزفاف أو الخطوبة، أو أيا كانت (...)
مع اقتراب موعد العطلة الصيفية وانتهاء أغلب المدارس الابتدائية والمتوسطات، من امتحانات الفصل الثالث والأخير، اغتنم العديد من الأطفال الفرصة، من أجل كسب بعض المال، وهذا من خلال اختيارهم لبعض أنواع التجارات المربحة، خاصة تجارة بيع قارورات المياه، عبر (...)
بعد أن كان الحصول على وظيفة ما، يشكل هاجسا لبعض الشباب البطال الذي لا يملك شهادات جامعية، ولم يكمل تعليمه أيضا، هاهو الدور يأتي على الشباب المتخرج من مختلف الجامعات والمعاهد، أين أصبح الحصول على وظيفة ما بالنسبة لهؤلاء، ضربا من الخيال، خاصة في (...)
أصبحت العديد من سيارات اليوم، مزينة بمختلف أنواع الإكسسوارات، حيث جعل بعض الشباب، من سياراتهم معرضا مفتوحا، ليضعوا فيه كل ما ينال إعجابهم، من قطع وإكسسوارات، تكون غريبة في بعض الأحيان، ومن أجل تحقيق ذلك، صاروا يخصصون الكثير من أموالهم لاقتنائها، (...)
لا زال سكان عين النعجة ورواد محطة القطار على وجه التحديد، يتناقلون بحزن وألم شديدين حادثة مقتل شاب في مقتبل العمر دهسا تحت عجلات قطار، قبل نحو أسبوع تقريبا، الحادثة الأليمة التي وقعت أمام مرأى العشرات من المواطنين في حوالي الساعة الخامسة والنصف (...)
بعد أقل من عشرين يوما تقريبا، يجتاز عدد هام من تلامذة الأقسام النهائية، امتحانات شهادة البكالوريا التي تعتبر بالنسبة إليهم مرحلة هامة في مشوارهم الدراسي، ونظرا لأن كثيرين يركزون بصفة كبيرة الآن على الحفظ والمراجعة، فنسبة لا بأس بها منهم تبحث عن كافة (...)
تعد الحلويات بأنواعها وأشكالها المختلفة، زينة الأعراس الجزائرية، حيث لا يمكن بأي حال من الأحوال، أن تقام حفلة الزفاف بدونها، ولا حتى مجرد الحديث عن العرس وتحضيراته، دون الحديث عن الأشكال والمذاقات المختلفة للحلويات، فمنها ما يحضر باللوز والجوز (...)
مع اقتراب شهر رمضان الكريم، الذي لا يفصلنا عنه إلا أقل من شهرين تقريبا، تضاعف وجود بعض الفرق الفولكلورية الشعبية المعروفة محليا باسم (بابا سالم)، هذه الفرق التي تختار غالبا، المواسم الدينية، والاحتفالات الشعبية، من أجل التجول بين مختلف أحياء وشوارع (...)
من بين أهم الأمور التي أصبحت تشترط على المرأة المقبلة على الزواج، هو العمل، حيث لم يعد عمل المرأة خارجا نوعا من أنواع الرفاهية والتسلية، ولا مطلبا من مطالب الجمعيات المنددة بحقوق المرأة، ولا هربا من قبضة الحموات، كما ساد سابقا، حيث أصبح في كثير من (...)
استفحلت ظاهرة العنف في مؤسساتنا التربوية، إلى حد باتت تسفك فيه الدماء، حيث لم تعد المدارس ذلك الملاذ الآمن، الذي كان يذهب إليه الأولاد من أجل التعلم والتفوق والتربية، حيث ارتفعت وتيرة الاعتداءات على تلاميذ المدارس مؤخرا، وبمختلف الأنواع والأشكال، (...)