عبر مصدرون من ولاية سطيف، عن حيرتهم حيال العراقيل التي يواجهونها في تصدير المنتج المحلي، الذي من المفروض أن يلقى كل الدعم لتنويع الصادرات خارج المحروقات. المصدرون الذين يكافحون من أجل الترويج للمنتجات المحلية وتسويقها خارج الوطن يعتبرون أنفسهم محور (...)
يعيش عديد المواطنين ببلدية بابور بولاية سطيف حياة بدائية تعتمد على الاحتطاب وتحميل الماء على الحمير، ومصارعة الحياة في يوميات قاحلة غابت عنها نشوة الحياة.
الزيارة إلى منطقة الشواقة ببلدية بابور بشمال ولاية سطيف تشبه السفر عبر الزمان والعودة إلى (...)
تمكن محسنون من ولاية سطيف، الإثنين، من جمع مبلغ 2 مليار سنتيم في هبة تضامنية لعلاج الطفل المريض أصيل، الذي هز القلوب إثر إصابته بورم في الدماغ والذي يتطلب النقل العاجل إلى ألمانيا لإجراء عملية جد دقيقة.
أصيل البالغ من العمر 5 سنوات من بلدية بوطالب (...)
توفي، مساء الاثنين، الأستاذ الجامعي ميلود نعيجة في تركيا، قبل أن يحوّل إلى الجزائر بعد عملية تضامنية كبيرة بمدينة العلمة بولاية سطيف، توجت بجمع 1 مليار سنتيم لنقل الأستاذ إلى بيته.
المرحوم دكتور من مدينة العلمة وأستاذ بجامعة برج بوعريريج، تنقل (...)
أعطى سكان مدينة العلمة بولاية سطيف، درسا في التضامن بعدما نجحوا في جمع قرابة مليار سنتيم، استجابة لنداء عائلة تطالب بنقل ابنها الذي يخضع للعلاج بتركيا، أين تم حجزه من طرف مستشفى تركي لعدم تمكن العائلة من تسديد المبلغ المطلوب، وهو النداء الذي لقي (...)
خلف ارتفاع أسعار الأعلاف حيرة كبيرة وسط مربيي الدواجن عبر التراب الوطني، والذين دقوا ناقوس الخطر بعد ما تعقدت وضعيتهم إثر هذا الارتفاع الجنوني الذي يعد الأكبر من نوعه، وبات يهدد المربين بالإفلاس.
الارتفاع بلغ أعلى مستوياته وتجاوز الضعف بالنسبة لمادة (...)
تحول العديد من المواطنين إلى موزعين للكهرباء وحلوا محل الشركة المختصة في هذا الشأن، وذلك بسبب الفوضى التي تعرفها العديد من الأحياء التي نبتت في ظروف خاصة فحُرمت من الكهرباء ولجأ أهلها إلى التضامن فيما بينهم تحت شعار "خيط الواحد يكفي الاثنين أو (...)
يضطر العديد من المرضى إلى اقتناء الدواء من أماكن بعيدة عن الصيدليات، فغيروا المسار باتجاه الدواء المستعمل، الذي يجدونه عند الجمعيات الخيرية التي ساهمت بفعالية في التخفيف من معاناة المعوزين، وكذلك المرضى الذين لم يتمكنوا من العثور على أدويتهم.
العديد (...)
تحوّلت مشاريع وكالة عدل إلى مأساة حقيقية مرّغت رؤوس المكتتبين في الأرض، وأرهقتهم نفسيا وماديا قبل استلام سكن كان بالأمس حلما فأصبح كابوسا بني على الأوهام وطول الانتظار والرداءة في الانجاز.
نموذج هذه التجربة من ولاية سطيف التي قال عنها المدير العام (...)
يضطر سكان منطقة وادي الذهب ببلدية بني فودة بولاية سطيف إلى نزع أحذيتهم والتشمير على أرجلهم وحمل أبنائهم لقطع الوادي الذي أحاط بهم، وعزلهم عن العالم.
المشهد يمكن متابعته على المباشر في الوقت الحالي بعد التهاطل الغزير للأمطار وارتفاع منسوب الوادي حيث (...)
ينفرد المسجد في الجزائر بانضباط كبير في تطبيق إجراءات الوقاية من فيروس كورنا مع الحفاظ على وتيرة عالية ومتواصلة في التقيد بالبروتوكول الصحي وتفادي الاستهتار عكس ما هو موجود في العديد من المؤسسات الأخرى.
منذ أن سمح لها بفتح أبوابها وبعد شهر من عودة (...)
دخل نهاية الأسبوع، مخبر جديد لتحاليل الكشف عن فيروس كورونا حيّز الخدمة ببلدية عين ولمان بجنوب ولاية سطيف، أين سيساهم في تخفيف الضغط عن المخابر المختصة في اختبارات"بي.سي.آر"، التي بلغ عددها بعد فتح هذا المخبر 56 مخبرا على المستوى الوطني بعدما كانت (...)
توفيت البروفيسور زبيدة زايدي من جامعة فرحات عباس بسطيف، الأحد، إثر إصابتها بفيروس كورونا. المرحومة تعد من أشهر الباحثين بالجزائر في اختصاص الأوبئة والأمراض المعدية، نشرت مقالات علمية في مجلات عالمية سمحت لها بتحصيل 17000 اقتباس، ما جعلها مرجع لكثير (...)
عقد، الإثنين بعد الزوال، وكيل الجمهورية لدى محكمة العلمة بولاية سطيف ندوة صحفية، أكد من خلالها وقائع الجريمة البشعة التي تعرضت لها الفتاة كنزة التي قتلت وأحرقت وتم رمي جثتها المتفحمة في غابة ببلدية بازر سكرة التابعة لولاية سطيف.
وكيل الجمهورية كشف (...)
تطالب عائلة كنزة التي قتلت وأحرقت بغابة في ولاية سطيف بالقصاص وتطبيق حكم الإعدام على الجاني الذي أحرق بفعلته قلب أم كنزة وأهلها، وقلوب كل الجزائريين الذي فزعوا لهذه الجريمة النكراء.
بين الأراضي الفلاحية تدفقت منها بيوت قديمة يغطيها القرميد (...)
يعرف مشروع الطريق السيار الرابط بين العلمة بولاية سطيف وجن جن بولاية جيجل، استئنافا محتشما للأشغال التي تأخرت لأكثر من أربع سنوات، ليعود الحديث عن هذا المشروع العملاق الذي يكتسي أهمية اقتصادية واجتماعية وسياحية.
هذا المشروع الذي يربط مدينة العلمة (...)
عاد الحجر المنزلي إلى ولايتي قسنطينة وسطيف وسط أجواء تتميز بالاستهتار والابتعاد عن التباعد الجسدي، مع تفشي ظاهرة "اللا فيروس"، التي تطبع يوميات المواطنين عن قناعة.
كثيرون هم الذين تفاجأوا بعودة الحجر المنزلي إلى ولايتي قسنطينة وسطيف اللتين عرفتا (...)
أضحت قضية تأجيل موعد الدخول المدرسي مصدر قلق وحيرة وسط الأولياء الذين تمنوا لو أن المحافظ والمآزر عادت إلى أبنائهم وتخلصوا من تواجدهم الدائم في المنازل والشوارع وما يترتب عن ذلك من أخطار وإزعاج وملل ومشاكل اجتماعية وصحية واقتصادية.
هي وضعية غير (...)
بلغ عدد المركبات المحجوزة بسبب غياب الملف القاعدي، 5600 مركبة بولاية سطيف، من أصل 8050 مركبة على المستوي الوطني، لازالت قضيتها محل جدل، في الوقت الذي يطالب أصحابها باسترجاعها بعد تصنفيهم ضحايا.
هم مواطنون اشتروا سيارات بطريقة جد عادية، مع الالتزام (...)
عادت المفرقعات إلى شوارع مختلف الولايات، لتشارك أصحاب الأعراس أفراحهم، التي بدأت تتدفق على الأحياء بعد ما خمدت لمدة 6 أشهر في مشاهد توحي ظاهريا، بانتهاء الوباء وعودة دوي الألعاب النارية، وما يرافقه من صخب واستعراض.
هذه العودة سجلت في مختلف أسواق (...)
ينفرد رئيس بلدية بازر سكرة بولاية سطيف، بمشاركته في امتحانات شهادة البكالوريا للمرة السادسة، ويطمح للنجاح رغم انشغاله بتسيير البلدية التي يسهر على تنميتها مثلما سهر على تنمية تحصيله العلمي الذي سمح له بالحصول على شهادة الدكتوراه ليصنع التفرّد بكونه (...)
ضيعت التلميذة ابتهال بزاح من ولاية سطيف، المشاركة في البطولة العالمية للحساب الذهني، بسبب قطع الانترنيت في الجزائر تزامنا مع امتحانات شهادة البكالوريا، لتدخل هذه النابغة في حالة إحباط، بعد ما كانت مرشحة للفوز بالبطولة بالنظر لرصيدها الحافل بالألقاب (...)
عادت هذه الأيام، الفيضانات بقوة لتصنع المآسي في مختلف الولايات عبر الوطن، على غرار العاصمة وقسنطينة وميلة وسطيف وخنشلة، أين ارتفع منسوب الماء، وارتفعت معه موجات الحيرة والفزع لما تخلفه هذه الظاهرة من خسائر بشرية ومادية وفساد في المدن والمناطق (...)
تعيش عائلة كريم ببلدية بيضاء برج بولاية سطيف في حيرة كبيرة لاختفاء الأب منذ قرابة شهر، في الوقت الذي انتشرت شكوك كبيرة حول تعرضه للقتل مع إخفاء جثته.
المختفي يدعى كريم كمال، يبلغ من العمر 50 سنة، وهو أب لثلاثة أبناء أكبرهم يبلغ 21 سنة وبنت عمرها 15 (...)
يعرف سوق مواد التجميل في الجزائر، وخاصة في أسواق الجملة بولاية سطيف، تراجعا كبيرا بسبب الكمامة التي غزت وجوه النساء وأصبحت حاجزا يحجب زينة المرأة، فاختفى ما كان يظهر منها من ألوان مصنعة ولم يعد لتلك المساحيق أي دور في تحسين صورة الوجه الأنثوي.
هذا (...)