مسرحية " الخيمة " هي من إنتاج التعاونية الثقافية ورشة الباهية لوهران، وهو نص لأحمد كارس،والإخراج سعيد بو عبد الله ، السينوغرافيا لحبيب مجاهري وإعداد النص لسهلة سيد أحمد والمكلف بالنص عيسى مولفرعة.
تحاكي المسرحية الصراع الأزلي بين الحضارات و (...)
مسرحية « ف.. لحيط « التي أنتجها المسرح الجهوي لسيدي بلعباس و ألفها أحمد بن خال وأخرجها عبد القادر جريو، هي عرض ملحمي واقعي، حول الحراك الشعبي الذي يعيشه المجتمع الجزائري ، وكيف رمى الشعب بكل همومه إلى الشارع ،وهنا تتجلى رسالة الفن المسرحي، بحيث تم (...)
قدمت تعاونية بذور الثقافية لوهران مسرحية «سقوط « للفنان محمد آدار على ركح المسرح الجهوي عبد القادر علولة بوهران ، حيث جسد أطوار العرض 4 ممثلين ،ممثلتين في دور الثانوي وممثلين في الدور الرئيسي في 3 لوحات غلب عليها الطابع الغنائي والشعبي و تكرار (...)
مند أن نشأ المسرح في الجزائر سنة 1921 ، لم تتوقف الحركة المسرحية المنادية بالتجريبو التحديث في المسرح، مع محي الدين بشطارزي الذي ذهب إلى استعمال ظاهرة مسرح الشارع ، حيث كانت العروض المسرحية تقام في الساحات العامة أمام المتلقي. و يتفاعل معها الممثل (...)
إن العرض المسرحي وسيلة من وسائل التعبير الحي، خصوصا إذا استعمل الجمال في وسائله الإخراجية، ما يعطي للعرض طابعا فنيا متميزا، و يعبر عن الفكرة التي أراد الكاتب ايصالها للمتلقي بواسطة المخرج .
و أيضا من أهم وسائل التعبير الجمالي السينوغرافيا و ديكور (...)
تعتبر تجربة الكتابة الجماعية في المسرح الجزائري وليدة سنوات السبعينات،والتي كرست منهج المسرح الحرفي الممارسة الدرامية من خلال الفرق الهاوية التي كانت تمارس الفن المسرحي، خارج إطار المؤسسة المسرحية للدولة، هذا المنهج الذي بني على الجماعية في العمل (...)
يعتبر المسرح الفن الرابع في تصنيف الفنون العالمية ، وبذلك هو فن من الفنون ذات الفعل الجماعي الذي لا تصل رسالته إلى المتلقي إلا إذا أداه مجموعة من المبدعين كل منهم حسب رؤيته ونظريته الفنية ، ويتميز الفعل المسرحي بظاهرة التأليف الجماعي للنص التي تنشأ (...)
إن العرض المسرحي المجسد فوق الركح هو عبارة عن مجموعة من العلامات والإشارات المرتبطة فيما بينها و التي يؤديها الممثلون عن طريق الإرشادات المسرحية الموجودة في النص وتدريبات المخرج يرى المخرج الروسي قسنطين ستنسلافسكي في كتابه إعداد الممثل انه من أجل (...)
تدور حيثيات مسرحية * الجرس * التي أنتجتها تعاونية ورشة الباهية للمسرح والفنون بوهران، و أخرجها حبيب مجهري و ألفها بوحجر بودشيش، و أعدّ نصها دين الهناني جهيد في منزل لزوجين يختلفان في الأفكار و الرؤى ،لكنهما يتفاهمان في المصالح التي تربطهما.
حبكة (...)
*قرص إلا ربع * هو مونودراما اجتماعية هزلية من تمثيل وكتابة بغالية أحمد والتصميم الإخراجي للطيب رمضان تحت إشراف الفنان محمد آدار و إنتاج الجمعية الثقافية مسرح المدينة لوهران .
وقد جسد فيها الممثل الوضع الاجتماعي الذي يعيش فيه شباب اليوم و صراعهم مع (...)
قرص إلا ربع هو مونودراما اجتماعية هزلية من تمثيل وكتابة بغالية أحمد وتصميم الاخراجي الطيب رمضان تحت إشراف الفنان محمد آدار من انتاج الجمعية الثقافية مسرح المدينة لوهران .
جسد فيها الممثل الوضع الاجتماعي الذي يعيش فيه شباب اليوم و صراعهم مع النظام (...)
مسرحية « هبيل السلطان « مسرحية اقتبسها الناقد المسرحي بوزيان بن عاشور عن مسرحية « اسكوريال» للكاتب البلجيكي ميشيل دغيلدرود، وقام بإخراجها مجهري ميسوم. تدور أطوار مسرحية « هبيل السلطان « في طابع كوميدي ساخر، يتجاذب طرفاه شخصيتان ،القوي والضعيف (...)
مسرحية " بدون عنوان " التي أنتجتها تعاونية ورشة الباهية واقتبسها علي عبدون و إخرجها السعيد بوعبد الله حاولت إسقاط كل الأوهام و الخيالات والأقنعة التي يخفي بها الإنسان نفسه من أجل الهروب من حقيقته ، و من الواقع الذي يعيشه، حيث أن السينوغرافيا (...)
يعد المخرج والمؤلف المسرحي بلفاضل سيدي محمد من الفنانين القلائل الذين استطاعوا المزج بين الإخراج والتمثيل والتأليف والتكوين، ومن المبدعين المسرحيين، بدأ مشواره الفني مند التسعينيات من القرن الماضي مع فرقة " مسرح عمال وهران " ، وأذكر هنا أن أول عمل (...)
مونولوج " عدة زين الهدة " هو آخر إنتاج لتعاونية " مسرح الناس" لوهران ،من تأليف الكاتب مراد سنوسي وأداء و إخراج الممثل سمير بوعناني .
و يتجسد البناء الدرامي للعرض المونولوجي أو ما يطلق عليه ب " مسرح الشخص الواحد" ، في عنصر المتعة الكوميدية التي (...)
عندما يصبح الكلام كضده أو لا معنى لوجوده، و يصبح الصوت وسيلة لا تحقق أي غاية ، تتحول الغايات إلى أحلام يصعب على أي كان أن يحققها ، و عندما يتوقف الزمن بفعل فاعل و يتحكم الغائب في الفاعل فهنا لا يبقى للكلام وجود .
" ما بقات هدرة " هي صراع الهوية ، (...)
صنعت مسرحية " معروض للهوى " الذي كتبها و أخرجها بختي محمد و أنتجها مسرح وهران عام 1991 مفارقة من حيث طبيعة الفكرة أو حتى الإخراج الذي جسده بختي من خلال مزجه بين عدة مدارس اخراجية سواء ملحمية أو نفسية ستانيسلافسكية، ما أدى بالخروج عن المعتاد والمجال (...)