الظاهر أن مفهوم الحصانة باعتلاء مقاعد البرلمان بغرفتيه أصبح بالنسبة لبعض الأشخاص بمثابة حصان الهروب من مقصلة القانون، بدليل ما حدث مند نحو أسبوعين بإحدى الفيلات الواقعة بمنطقة الشراڤة بالعاصمة.
كانت مسرحا لعملية نوعية لمصالح الامن التي القت القبض (...)
منذعام 1999 أصبحت الجزائر مزارا لكثير من الشركات العربية والأوروبية من اجل التموقع في حقل إلاستثمار الدي سخرت له الجزائر عشرات الملايير حيث كشفت مصادر حكومية بشأن مبلغ النهضة التنموية بلغ غلافها المالي أكثر من 200 مليار دولار، في هدا السياق كانت (...)
يقول مانديلا عن دربه الطويل " لا أستطيع تحديد اللحظة التي سيست فيها والتي عرفت فيها أنني سأمضي حياتي من أجل الحرية. ولأن تكون افريقيا في جنوب افريقيا يعني أنه تسيس منذ ميلادك " مضيفا " الطفل الافريقي يولد في مستشفى للأفارقة فقط ويستقل حافلة الأفارقة (...)
خلال اجتماع الثلاثية الاخير ناقشت كل من الحكومة والاتحاد العام للعمال الجزائرين ومنظمة ارباب العمل ملف القدردة الشرائية التى اعترف ممثل اتحاد العمال على ضرورة تحسينها مستدلا في نقاشه على ارتفاع كلفة المعيشة وتنامي التضخم في سياق متصل ربط ممثل منظمات (...)
من الطبيعى حسب دراسات المختصين في عالم السياسة أن تكون هناك علاقة بين رجال الأعمال والحكومة، لأن نشاط هؤلاء لايقام فى فراغ أوفي جزيرة معزولة لأن الاقتصادعموما لا يمنعه أن يكون بمعزل عن السياسة. والسؤال ليس عن وجود علاقة من عدمها بين رجال الأعمال (...)
الكثير من المتتبعين ومن يلومون السلطات في البلاد على عدم ردها على الحملات القذرة التى يشنها النظام المصري باسم التكبر والتعجب على أنهم شعب الله المختار وهي معادلة صهيونية تصف كل شعوب المعمورة بأبشع أنواع الأوصاف من القردة إلى الكلاب والوحوش وهي (...)
السلطات المصرية وعلى رأسها المصالح الأمنية، نفت ما حدث للفريق الجزائري ومناصريه قبل وأثناء وبعد لقاء القاهرة الذي جمع الخضر بفريق مصري خطط لسرقة التأهل بشتى الطرق لإنقاذ النظام المصري من المأزق الذي يعيشه منذ فترة. وكما ذكرته "الأمة العربية" فيما (...)
في خضم المعركة الفاصلة بين "الخضر" والفريق المصري على أرض السودان الحضارة، استطلعت "الأمة العربية" آراء بعض الإعلاميين وعمال قطاع الصحافة الذين أجمعوا على أن "محاربي الصحراء" سيتمكنون من قهر الفراعنة.
زبير خلافيو من جريدة "لانوفال ربيبليك"، قال "إن (...)
الكل وقف يتفرج على ما يحدث في السودان، البلدان العربية أغلبيتها لا تدري حجم المؤامرة التى تدبر في كواليس الغرب المتصهين للاستلاء على خيرات هذا البلد الإسلامي العريق، حتى جيرانه لم يكتفوا بالحياد حيال ما يحدث في أزمة دارفور، بل راحوا يتآمرون عليه في (...)
السائق تعمد أن تكون مدة الوصول إلى الملعب 62 دقيقة، بدل 18 دقيقة التي كانت مدة العودة إلى فندق "الخضر". ورغم تحذيرات "الفيفا" من أي تجاوز أخرى وإلزامها بتوفير الحماية لكل البعثة الرياضية من مناصرين وصحفيين وكذا الفريق الجزائري، إلا أن الالتزامات (...)
بعد أن تم برمجة مقابلة السد بين الفريق الجزائري الملقب ب "حاربو الصحراء"، وكان أهلا لهذه التسمية، وفريق "الفراعنة" الذي بالفعل كانوا أهلا لهذا الاسم بعد أن تفرعنوا على عناصر "الخضر" وهم عزل ومناصريه الذين منعوا من رفع الراية النوفمبرية، في هذا (...)
الدكتور إبراهيم براهيمي:اعتمدنا على التجربة الفرنسية التي أعطت أهمية للتعليق الصحفي "نتاع الصح" هو الذي يقوم بتحقيق ويبدع ويسأل عن مشاكل المجتمع
عمر بلهوشات وسعيد بوعقبة يطالبان بإنشاء نقابة جديدة لحماية الصحافيين من التهميش
130 صحفي دخلوا مسابقة (...)
أرسل المحافظ الأمني ل "الفيفا" تقريرا يحتوي على ثلاثة محاور هامة، بحيث جاء في المحور الأول بأن كل نقاط حادثة الاعتداء التي كان الفريق الجزائري ضحية لها، قد تم تسجيلها بدقة، في حين جاء في المحور الثاني بأن "الفيفا" كانت قد ذكّرت السلطات المصرية (...)
كشفت مصادر موثوق بها من القاهرة ل "الأمة العربية" بأنه على إثر واقعة الهجوم على الفريق الوطني الجزائري بالقرب من مطار القاهرة في طريقه إلى الفندق الذي خصص لإقامة أشبال سعدان، أجمعت كل الصحف المصرية الصادرة أمس الجمعة على أن عناصر الفريق الجزائري (...)
صايفي، لموشية، شاوشي وبلحاج، بالإضافة إلى مدرب الحراس كانوا ضحايا تهور أنصار "الفراعنة" الذين كانوا ملوكا عندما زاروا الجزائر لإجراء مقابلة الذهاب، انتهت بفوز "الخضر" بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدف واحد. وكمكافأة لهذا الاستقبال، كان ثلاثة عناصر أساسية (...)
أكثر من 4800 موقع في خدمة "القاعدة" وجماعتها الإرهابية في الوقت الذي تتبنى أمريكا وحلفاؤها الأوروبيون سياسة مكافحة الإرهاب تجدها تساهم في انتشاره بطرق مختلفة أهمها تسخير مواقع إلكترونية عبر الإنترنت يتم قبول إيواءها لدى شركات أمريكية بصفة خاصة ودول (...)
ظلت الحروب القذرة على الجزائر ورموزها التاريخية تتواصل من طرف عملاء الاستعمار المعروفين ب "الحركى"، في قاموس الخيانة العظمى للوطن، خونة لم يكفيهم الغدر بإخوانهم وهم في مهام جهادية لتحرير البلاد والعباد من استعباد الاستعمار الفرنسي، الذي ظل يعبث بشرف (...)
تمكنت المصالح الأمنية والقضاء، هذه السنة، من إيداع إطارات سامية في كل من مصنع زهانة والشلف ومفتاح وسطيف، ومؤخرا تبسة، كلهم متورطون في إحداث أزمة وطنية في الإسمنت، عطّلت المئات من المشاريع الهامة، وعلى رأسها مشروع الطريق السيّار شرق غرب.
"الأمة (...)
مصادر عسكرية سعودية كشفت، صباح اليوم، عن استمرارها في قصف مواقع الانفصالين الحوثيين ردا على الهجوم الذي قام به هؤلاء منذ يوم الخامس من شهر الحالي، حيث أشارت ذات المصادر إلى اختفاء أربعة جنود سعوديين، الخامس منهم وقع في قبضة المتمردين على الحكومة في (...)
نشط، أمس، كل من السيد بيار كبوش عن وكالة "ميديا أنسياتيف" المختصة في الإعلام الخاص بالنظافة، وعمر بيكة، بحضور المستشار سليم مخلوفي، ندوة صحفية تمحورت حول أهداف المعرض الخاص بمكافحة الحشرات الضارة الذي سينظم بالجزائر تحت اسم "برازتاك 2009 " ابتداء من (...)
كانت الجزائر دولة مستقلة، لها علم، وعملة، وجيش وعلاقات ديبلوماسية مع الدولة الأخرى، لكنها كانت تعترف بالباب العالي أو الخلافة الإسلامية التي كانت تحت السلطة الثمانية، لأسباب دينية ترسل هدية إلى الخليفة في إسطنبول في كل ثلاث سنوات ولكنها لم تكن (...)
أدّت سياسة مصادرة الأراضي الفلاحية إلى الهجرة الجماعية لسكان الأرياف نحو المدن إبتداء من مطلع القرن العشرين، أما الأقلية الباقية فمنها من وجدت صعوبة في زراعة أراضيها الفلاحية القاحلة ومنها إستخدمت كخماسين في أراضي المعمرين. وفي المدن، سكن الجزائويون (...)
العقيد سي ناصر قائد أركان جيش التحرير بالشرق الجزائري، عبد الرحمن بن سالم قائد المنطقة الثانية، الأخضر الورتي، بشيشي، عبد المالك قنايزية، سليمان عثمان، الحفناوي، مختار كركب، محمد علاق، محمد بتشين، الهادي قميقم، عبد القادر شابو، رشيد (...)
فيما يخص قضية مطالبة فرنسا بالاعتذار عن جرائمها في حق الشعب الجزائري، فقد أكد لحول بان فرنسا مطالبة من طرف الشعب الجزائري بان تعتذر لروح الضحايا من الشهداء والمجاهدين خاصة، والشعب الجزائري عامة،لأن ذلك حسبه حق من حقوق الاجيال القادمة. ولتحقيق هذا (...)
العلاقات الدبلوماسية بين الولايات المتحدة ودول إفريقية الشمالية، 1776 1816 وقد كتبتها كجزء من برنامج أطروحة الدكتوراه في مادة العلوم السياسية أثناء خريف 1963، وقدمتها إلى البروفيسور شارل ه. ماكلافلن، أستاذ المادة ورئيس دائرة العلوم السياسية في جامعة (...)