أخبار اليوم تنفرد بنشر تفاصيل مشروع المسجد الكبير بفرنسا
**
* نقص التمويل يعرقل تحقيق حلم آلاف المسلمين بفرنسا
--
يواجه المسلمون في أوروبا تحديات كبرى سواء في حياتهم اليومية العادية أو من ناحية تأدية شعائرهم في وقت اندلعت فيه حرب ضارية على الإسلام (...)
تضاعفت في الآونة الأخيرة الأمراض الجلدية بشكل يدعو إلى دق ناقوس الخطر، وكانت فئة الأطفال دون العاشرة وكذا المسنين أول الضحايا الذين وقعوا فريسة سهلة لمثل هذه العلل، التي يبدو أن نقص المناعة والرعاية الصحية وتدهور الظروف المعيشية كانت من أهم الأسباب (...)
المرض والفقر يطبعان يوميات عائلة عمي محمد، فهذا الشخص الذي وجد نفسه بين عشية وضحاها مكبلا بالمرض، لم يستطع المسكين أن يواجهه وقاوم اجتياحه، فأسلحته ضعيفة وسط الفقر المدقع الذي أغرق أيامه في السواد.
عامان يمران على مرض عمي (محمد) الذي ألزمه الفراش، (...)
تضاعف حالات الطلاق بشكل قياسي في السنوات الأخيرة بالمجتمع الجزائري، جعل المختصين يدقون ناقوس الخطر، بالنظر إلى الآثار والنتائج السلبية الخطيرة التي تخلفها ظاهرة الطلاق على الروابط الأسرية ككل، ومن هنا برز دور وزارة التضامن والأسرة من أجل التفكير (...)
فرصة مميزة، تقدمها مراكز التوجيه المدرسي والمهني في إطار الأسبوع الوطني حول الإعلام المدرسي والمهني لفائدة التلاميذ وأوليائهم ومختلف الشركاء الاجتماعيين، الذي سيتم تنظيمه على مستوى قاعة المديتاك الواقعة أمام مقر بلدية درارية طيلة الفترة الممتدة من (...)
تعتبرالصفارات والبالونات من الألعاب المفضّلة للأطفال، خاصة في المناسبات السعيدة والأعياد، فهي مستخدمة منذ عقود، إلا أنها أصبحت اليوم تشكل خطرا كبيرا على سلامتهم، فلقد تحولت إلى قاتل يطارد براءتهم، فلقد أكدت هيئة حماية المستهلك وسلامة المنتجات (...)
اغتنمت مصالح الديوان الوطني للتطهير مناسبة احتفال الجزائر بيوم العلم، من أجل تنظيم زيارات ميدانية عبر كامل التراب الوطني لفائدة الأطفال المتمدرسين وأطفال الجمعيات الخاصة بالبيئة، وهذا باتجاه محطات التطهير.
مبادرة مميزة ستدوم إلى غاية 7 أفريل القادم، (...)
أعطى القائد العام لقدماء الكشافة الإسلامية الجزائرية، أول أمس الأحد بالمخيم الدولي للشباب بسيدي فرج إشارة الانطلاق لهذه القافلة التي حملت اسم قافلة الصحراء الكبرى لا للمخدرات تحت شعار معا من أجل الجزائر بالشراكة مع وزارة الشباب والرياضة، المديرية (...)
حياة بائسة تعيشها بعض الأسر الفقيرة التي تضم أبناءً معاقين مهما بلغ مستوى الإعاقة أو نوعها جسدية أو عقلية، فالإعاقة والعجز واحد في كل الحالات، والأسرة هنا مطالبة بالكثير خاصة من ناحية المساعدة النفسية والمادية لهذا الابن الذي لا ذنب له في هذا العجز (...)
تقميط المولود الجديد عادة بشرية قديمة ومنتشرة انتشارا واسعا في مختلف بلدان العالم. والهدف من هذه العملية عادة هو إبقاء جسم الطفل ساكنا ومستقيما أثناء النوم، إلاّ أنّنا أصبحنا نسمع مؤخّرا أصواتا تنادي باجتناب تقميط الأطفال لأنّه خطر عليهم.. وبين (...)
لقيت حملة الشتاء الدافئ التي أطلقتها مؤسسة المشوار للإعلام بالتعاون مع موقع (وسيط الخير)، استجابة مميزة من طرف المحسنين والمتضامنين من مختلف الجمعيات الخيرية، التي أبت إلا أن تشارك في هذه المبادرة الكبرى التي أطلقت عبر جريدتي (الجميلة) و(سيدتي) (...)
تشهد منطقة عين أميناس التابعة لولاية إيليزي ومنذ بداية الأسبوع حالة طوارئ بسبب الاحتجاجات المتواصلة من طرف العشرات من شباب المنطقة، والذين عجزوا عن تبليغ مطالبهم للسلطات، إلاّ من خلال قطع الطريق أمام الشركات البترولية المتواجدة بعين المكان من أجل (...)
يدرس خبراء التغذية على امتداد العالم أنماط تناول الطعام وعلاقتها بالمناسبات المختلفة، في محاولة للإجابة عن سؤال رئيسي وهو: لماذا يزداد تناول الطعام في المناسبات بمعدلات تفوق الأيام العادية من العام، وذلك على الرغم من اختلاف الثقافات والبيئات؟ وذكرت (...)
المجهول هو واقع يطبع يوميات الطفلة عالية، فهذه البريئة وجدت نفسها عالقة بين الحياة والموت، تتصاعد أنفاسها طالبة الرحمة من رب العباد أن يعيد الرحمة لقلوب العباد، ليتلفتوا لمصابها ويساعدوها على الخروج من دائرة المجهول الذي يحاصرها وهي لم تبلغ الحلم (...)
تعرف ثانوية الحساينية ببلدية بوينان التابعة لولاية البليدة، حالة طوارئ وفوضى بعد أن أقدم التلاميذ على مقاطعة الدروس منذ يوم الاثنين، احتجاجا على عدم تسلمهم لكشوف نقاطهم الخاصة بالفصل الأول.
عبر بعض التلاميذ بثانوية الحساينية ببلدية بوينان، في (...)
تسجل المدارس يوميا إلى جانب كشوف الحضور والغياب أرقاما جديدة في حالات العنف البدني واللفظي من المعلمين تجاه التلاميذ أو بين كل أطراف المجتمع التربوي انطلاقا من الأستاذ والتلميذ ومرورا بالإدارة وأولياء الأمور، حتى أصبحت المدارس خطرا على حياة (...)
البيروقراطية الإدارية والفترة الطويلة في استلام الوثائق الإدارية، يبدو أنها في طريقها للزوال، فمن يصدق أنه يمكنه أن يودع ملف طلب بطاقة وطنية لدى إدارة ما ثم يقوم باستلامها في نفس اليوم، فتقليص مدة استلام الوثائق خاصة فيما يتعلق بالبطاقات الوطنية أو (...)
تحتل ألعاب الفيديو مكانة كبيرة في حياة الآلاف من الأفراد، فلم تعد محتكرة من طرف المراهقين والأطفال فقط، خاصة مع الابتكار المستمر لأنواع مثيرة لألعاب يتخيل فيها اللاعب نفسه في عالم آخر حقيقي، فيبتكر له أماكن شبيهة بواقعه ليجذبه أكثر، وكانت أكثر (...)
تواصل التكنولوجيا الحديثة وعلى رأسها الأنترنت حصد المزيد من الضحايا الأبرياء، بعد أن استغلها البعض في الترويج بالصور الحميمية للأشخاص خاصة منهم الفتيات المراهقات، فلا تعد ولاتحصى حالات الابتزاز والتشهير التي تعرضت لها هذه الفئة من طرف عصابات وأشخاص (...)
مرض هشاشة العظام لم يعد مقتصرا على فئة كبار السن أو المصابين بالسمنة، فلقد أكد المختصون أن هذا المرض الذي ليس له علاج مباشر، أصبح يطارد فئة النساء بمختلف الأعمار، كما أن استهلاك التبغ أصبح عاملا مضاعفا لهذا العلة الخطيرة، والتي تعد من ضمن الأمراض (...)
حالة استثنائية تعيشها أغلب ولايات الوطن، فمنذ أزيد من 10 أيام والجزائريون ينامون وينهضون على وقع أحداث المونديال وانتظار الفرحة الكبرى بتأهل الفريق الوطني خلال مباراته الموعودة، وكانت الأعلام الوطنية الوسيلة الأولى للتعبير عن مشاعرهم بطريقة مميزة من (...)
انتشار كبير لفيديوهات "الدقة" على مواقع التواصل الاجتماعي
يحل عيد الأضحى على الجزائريين حاملا معه كالعادة تقاليدهم الفريدة في الفرح واستغلال أساليب لزرع البسمة في هذا الأيام المباركة، إلا أنه في أغلب الأحيان تنتج عن سلوكياتهم بعض الجوانب السلبية، (...)
افتتحت الدورة الأولى من الموسم الجديد للتكوين المهني، في ثوب جديد حاملا العديد من التخصصات الجديدة التي تناسب تطلعات الشباب في عالم الشغل، ولقد عرفت هذه الدورة تسجيل زيادة معتبرة في المتربصين في مختلف التخصصات المهنية..
أكد السيد فاتح سعيدي وهو (...)
موجة الحرارة الشديدة التي تجتاح العاصمة وأغلب المناطق الساحلية بالجزائر، منذ أكثر من أسبوع، دفعت العشرات من العائلات إلى العودة للاستجمام على الشواطئ، فدرجات الحرارة التي تتجاوز 35 درجة في أغلب المناطق كانت كفيلة باستئناف موسم البحر رغم أن فصل (...)
تحولت مشاهدة المسلسلات التركية في مجتمعنا إلى حالة إدمان لدى العديد من الجزائريين، سواء كانوا إناثا أو ذكورا، فموجة العدوى سرت بين جميع الفئات حتى الأطفال، والمشكل أن الإدمان لم يقتصر على المشاهدة فقط، وإنما تعدى ذلك إلى تطبيق القصص على أرض الواقع (...)