هو فنان خلوق جدا، أضفى لمسته المميزة على عالم فن الأغنية الرايوية، وأدبها حتى صار بالإمكان الاستماع إليه وسط العائلة، إذ اختار لنفسه طريقا قاده إلى طرق باب العالمية، خاصة أن موسيقاه تخطف الألباب.. أحلامه كبيرة، وهو على أول درجة في سلم النجاح لم ينس (...)
تسري، في أيامنا هذه، موضة طرق عيادات التجميل، من قبل الرجال، سواء لغرض تجميلي طبي، المقصود منه إزالة عيب خلقي ما، أم لغرض تجميلي بحت، بحثا عن الكمال. والجديد في الموضوع، أن هذه العمليات باتت تجرى هنا في الجزائر، في عيادات متخصصة، بعد أن كان السبيل (...)
شَقَّتْ- في السنوات القليلة الأخيرة- ظاهرة جديدة، مسّت العديد من الأسر الجزائرية، حيث نجد أن عددا لا بأس به من الأبناء يتخلون عن أمهاتهن، ويلزمن شقيقاتهن التكفل بهن.. ففي أيامنا، عدد من الحموات يتوفاهن أجلهن في بيوت نسائبهن، حيث يتكفل هؤلاء بدفنهن (...)
لا تجد بعض المطلقات من حرج في التقدم بطلب الرجوع إلى أزواجهن السابقين، انطلاقا من معطيات اجتماعية أو نفسية محددة، غير مباليات بنظرة الطرف الآخر ولا نظرة المجتمع ولا أهاليهم، في رغبة منهن لوصل ما تم قطعه، والبدء من جديد، وربما تصحيح الأخطاء (...)
لا يجد الكثير من شباب وشابات اليوم من حرج بالتجول علنا بملابس لا تليق إلا للشاطئ والسباحة، ضاربين بالقيم والأخلاق عرض الحائط، غير مبالين ببنية المجتمع المحافظة، تحت شعار “الحرية الشخصية”.
فالمتجول هنا وهناك، خصوصا في وبالقرب من المدن الساحلية، سيصدم (...)
كثير هم المسنون الذين تتخلص منهم مراكز الإيواء في الجزائر الخاصة بهم، أو يفرون منها برغبتهم، ليجدوا أنفسهم بين عشية وضحاها في مستشفى الأمراض النفسية، باعتباره الملجأ الوحيد لهم.
وفي سياق متصل، أسرّ إلينا عامل على مستوى مستشفى فرانس فانون، بوجود (...)
يأتي رمضان كل سنة، ويكون فرصة لإحداث تغييرات جذرية على كل الأصعدة، من نفسية واجتماعية ودينية وغيرها، ويتم استغلالها إلى أقصى حد، والجزائريون- مثل سائر المسلمين-يؤثر رمضان حتى على تواصلاتهم الافتراضية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، في سبيل الوصول إلى (...)
“حاجيتك ماجيتك.. كليت عشاك وخليتك”، مقدمة كانت تستهل بها جداتنا قصصهن المروية بالتراث والمسقية بالتقاليد، بعد الصلاة عن النبي- صلى الله عليه وسلم- تبدأ القصة بتفاصيلها، الحبكة جزائرية والعبرة عالمية تتخطى حدود الزمان والمكان.. الشروق العربي، تجمع (...)
إن كان الوحم ظاهرة طبيعية، وقف عندها الكثير من العلماء وأكدوها، وإن كان يقضي باشتهاء أغذية ما دون غيرها، تبعا لحاجة الجسم، أو حتى يترجم حالات نفسية تتنوع بين الكره والحب، ما يجعل الحامل تفضل شخصا معينا وتمقت آخر- ظرفيا-، إلا أنه في الجزائر، الوحم (...)
رغم صغر سنها، إذ إنها لم تتعد عتبة ال13 سنة، إلا أنها قوية جدا وجريئة في مسار جيد، جميلة الوجه وجميلة الروح، لا تكاد تجلس إليها إلا وتنفجر ضحكا، ولا تكاد تغادرك الابتسامة، فتاة مرحة، طفولتها طاغية وموهوبة إلى أبعد الحدود، اكتشفها الجمهور في برنامج (...)
بعدما كان مجرد استعمال قلم زبدة الكاكاو عيبا وعارا على "الرجلة"، حيث لا يجرؤ كائن من كان على استعماله، ولو خفية- بالرغم من دواعيه العلاجية شتاء وصيفا- والكحل "ورطة"، بات عدد لا بأس به من شبابنا اليوم لا يتحرّجون في الخروج إلى الشوارع بكامل تأنقهم، (...)
قبل عقود من الآن، كان الأجداد يتزوجون عاديا بامرأة مطلقة، بل ويسارعون إلى الارتباط بها، ثم همّشت هذه الفئة، إلا حالات نادرة، وباتت المطلقة موصومة بشيء قبيح، لكن وعلى أيامنا، استعادت هذه الفئة مجدها، وباتت أكثر طلبا للزواج من ذي قبل.. ليس فقط لأرامل (...)
الجميع سمع بتحدي "التيك توك" الذي استقطب العديد من الجزائريين على شاكلة بقية سكان المعمورة، غير أن هذا التحدي خرج عندنا عن خانة المواهب ليتحول إلى نافذة للانحراف والمجون والرياء وحتى فضاء للشتائم وتصفية الحسابات.
وتشمل تحيات "التيك توك" أناشيد (...)
زلزلت فرضية إخضاع الجزائريات، دون سن الثلاثين للخدمة الوطنية إجباريا مستقبلا في ظل عزوف الشباب عنها التي جاءت على لسان الرجل الثاني على رأس وزارة الدفاع الوطني الجزائرية، "القايد صالح"، كافة مواقع التواصل الاجتماعي مظهرة لها صورا ساخرة من (...)
صدأ على الملابس؟ هنا الحل
ملابسنا قد يشوهها الصدأ، فنضطر إلى رميها. وعوضا عن ذلك، يمكننا القضاء عليه باستخدام عصير الليمون والملح كالتالي:
نخلط الملح مع عصير الليمون، حتّى تتشكل عجينة. نغطي بواسطتها البقع، ثم نعرض الملابس لأشعة الشمس لنحو ساعة، ثم (...)
لطالما انعكس التشدد الديني على أفعال وأقوال أصحابه، لكنه بات في أيامنا مظهرا فارغا ليس إلا، ونحن اليوم نصادف رجالا لا يعطون حق الله، ومع هذا يشددون على ضرورة تنقب زوجاتهم، لغايات في نفوسهم.. سنحاول كشف بعضها هنا.
فالمتجول في شوارعنا وكافة المرافق (...)
في المجتمعات الشرقية، كل شيء وارد، فهي مجتمعات التناقضات، والزواج من الأولويات وهو محمود، طالما كان الطرفان قادرين على فتح بيت وتحمل أعباء المسؤولية.. لكن، ماذا تقولون في زيجات أبطالها مجانين من كلا الجنسين، يلعبون لعبة كل شيء فيها مباح في سبيل (...)
أنستغرام، تويتر، فايسبوك، سناب شات وغيرها هي مواقع اجتماعية وضعها أصحابها للتواصل وللعمل، لكن عندنا لها مآرب أخرى، فهي منصة مهمة للرياء الاجتماعي والعيش في الخيال.
فالمتجول عبر هذه المنصات ينبهر بالكم الهائل من صور الجزائريين المنشورة، التي توثّق كل (...)
لا يكاد يمر يوم إلا ونسمع بوفاة طفل أو رضيع دخل المستشفى ليعالج من شيء ما فتوفي بشيء آخر، مرارة لا يتذوقها إلا الآباء الذين فقدوا فلذات أكبادهم بسبب اللامبالاة والإهمال وانعدام شروط النظافة، الأمر الذي جعلنا نحقق في الموضوع ونقف عند بعض الحالات.
أول (...)
لمطبخ نظيف خال من الشحوم
مع كل صباح لابد لنا من تهويئة البيت، وخاصة المطبخ، نختار دلو نملؤه بالمنظفات بكمية صغيرة، ماء جافيل نوعية جيدة، وبعض من بيكوربونات الصودا، قليلا من الملح، قليلا من الخل الأبيض ومحلول معطر.
ثم نحضر منشفة مخصصة نلفها على (...)
طلقت عديد الأسر الجزائرية الأسواق نهائيا، خاصة النساء منها، بعد ما صار الفيسبوك ومختلف مواقع التواصل الاجتماعي الأخرى توفر السلع، حسب الاختيار وتوصلها حتى المنازل.
فالمتجول عبر الشبكة يجد عديد الشركات والمتاجر الإلكترونية التي باتت توفر السلعة (...)
يجابه الأطباء والممرضون يوميا آلاف العقبات والتهديدات الصحية في مهنتهم، أهمها خطر العدوى، خاصة وأن مستشفياتنا تتذيل قائمة المشافي الجيدة، الأمر الذي يجعل حياتهم على المحك.
وفي السياق ذاته، يجعل الدكتور "بوكرمة مراد" طبيب عام، عملية الوخز غير المتعمد (...)
كشفت دراسة أمريكية جديدة أن هناك رابطا بين تناول مكملات الكالسيوم اليومية وفيتامين د، وارتفاع خطر الإصابة بالأورام الحميدة في القولون.
وبالرغم من هذا ما زالت هذه المكملات تتصدر قوائم المبيعات على مستوى جميع الصيدليات سواء بوصفة طبية أو دونها.
يقول (...)
لطالما ارتبطت أعراسنا الجزائرية بمظاهر الفرح والبهجة، حينما كان الحضور يستمتع بقعدات “الآلي” و”الشعبي” و”الزرنة” و”المزود” و”إيطبالن”، فيصنعون الفرجة، أين يتراقص الرجال في فرح وبحشمة، وسط موجات تصفيق حارة وزغاريد النسوة من خلف العوازل القماشية. غير (...)
الجميع يحلم ببشرة برونزية جميلة للتباهي خلال فصل الصيف، لكن هناك من ترغب في الحصول على السمرة اللامعة وتعجز عن ذلك، وهناك من تفضل التخلص منها بمجرد انتهاء فصل الصيف، وهو ما سنُفَصِّلْ فيه مع خبيرة التجميل السيدة “فائزة”، مديرة مدرسة “اليد الذهبية” (...)